الصفحه ٩٢ : النجوم دلالة على انطماس طبيعتها بخروج روحها إلى الآخرة عند
انقطاع آجالها الطبيعية ، فإن بطلان اللازم
الصفحه ٩٣ : الحياة البدنية
من القوة إلى الفعل ويشتد وجود الروح ويستكمل ويقوى على التدريج ويخرج من القوة إلى
الفعل
الصفحه ٩٩ : كأبدان هذا العالم التي حياتها عارضة لها واردة عليها من
خارج ، فهي لا محالة ميتة في ذاتها تقبل صفة الحياة
الصفحه ١٠١ :
الملائكة : وهما رسولاك وأميناك ، فيقول : إني قضيت على كل نفس فيها الروح الموت ،
ثم يجيء ملك الموت حتى يقف
الصفحه ١٠٣ :
مشتمل على الخلق والأمر ، والخلق كله هو قالب العالم والأمر كله هو روح العالم ثم
قوام الخلق بالأمر كما أن
الصفحه ١٠٤ :
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ ... ،)
وخلق الله من جملة
عوالمها عالما على صورتنا إذا أبصرها العارف
الصفحه ١٠٩ : ،
كما دل عليه بقوله : (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً) فحقيقته الباطنية هي الروح الأعظم ، والنفس
الصفحه ١١٧ : الكتاب وتصديق
بالسعادة من الله والشقاوة من الله.
وفي كتاب
الاعتقادات لابن بابويه القمي رضوان الله عليه
الصفحه ١٢٣ : بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً
رابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ
الصفحه ١٣٢ : مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ لَكافِرُونَ) ، تنبيها على أنهم لو تدبروا أنفسهم
الصفحه ١٣٨ :
وليس فضل الناس
على غيره بعنصره الموجود منه ، كما زعم إبليس اللعين حيث قال : (خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ
الصفحه ١٤٣ :
مِثْلُكُمْ) ، وستصير أنواعا من أجناس كثيرة متخالفة ، وفي القرآن آيات
كثيرة دالة على ما ذكرناه من التحقيق
الصفحه ١٤٥ : الرأي ويرى أن هذه القوة باقية ، وأما
رئيسهم أبو علي فقد مال إلى مذهب ثامسطيوس في أكثر كتبه ومال إلى مذهب
الصفحه ١٥٣ : أعلى عليين ، كما في قوله : (وَلَوْ تَرى إِذِ الْمُجْرِمُونَ
ناكِسُوا رُؤُسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ.)
الصفحه ١٦٠ : التامة الحواس سيما عند من يرى أن لها
نفسا مدركة للكليات ، على أنه قد أهمل في كل من هذه الاحتمالات رعاية