الصفحه ٧٩ : والمفاض عليه فرق ، فلتضمنه جهة الخير والوجوب يصدر
بواسطته عقل آخر دونه في الرتبة ، ولتضمنه معنى النقص
الصفحه ٨٠ : على عالم الأكوان الخلقية (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ) وهم العارفون بكيفية صنعه تعالى
الصفحه ٨٥ : الحدوث نفس وجودها ، وما
كان الحدوث نفس وجوده لا يحتاج في حدوثه إلى علة غير ذات فاعله الجاعل لأصل ماهيته
الصفحه ٨٨ :
الطبيعة ورقدة
الدنيا فيطلعون على نتائج معاصيهم وجهالاتهم وخسران نفوسهم ، فيتأذون ويتألمون
غاية
الصفحه ٨٩ : الأرواح العقلية والأعيان الثابتة ، ففي كل ألف
سنة يرتقي الصور الكونية الأرضية على التدريج إلى عالم النفوس
الصفحه ٩٦ :
فمن الآيات الدالة
على فناء الكل ورجوعها إلى الواحد القيوم بحركتها المعنوية وتولى وجهها إلى وجه
الصفحه ١٠٢ : ء فيه على الحق واليقين. وقوله : (وَانْشَقَّتِ السَّماءُ فَهِيَ
يَوْمَئِذٍ واهِيَةٌ) لأن وجود الأشيا
الصفحه ١٠٦ :
أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ) فحينئذ وقت (أَوَلَمْ يَكْفِ
بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى
الصفحه ١١٣ :
مادتها ، والقسم الأول هو وجود الدنيا وما فيها ، ولا يكون لها في نفسها حياة إلا
بأمر خارج عنها وارد عليها
الصفحه ١١٥ : النبي صلىاللهعليهوآله وكذبنا ، وليس في ولايتنا على شيء ويخلد في نار جهنم ، قال
تعالى : (هذِهِ
الصفحه ١٣٣ : أن تعرف النفس ، لأنك إذا
عرفتها على الحقيقة تعرف العالم ، وإذا عرفت العالم تعرف الحق تعالى.
وفيه
الصفحه ١٣٩ : بحكمة صانع واحد حكيم ، وعلى ذلك نبه
بقوله تعالى : (ما تَرى فِي خَلْقِ
الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ) ، وذلك
الصفحه ١٤٢ : نشر ، اللهم إلا على ضرب آخر لا على وجه
الامتياز والاستقلال كما بيناه في بعض رسائلنا.
قاعدة
في
أن
الصفحه ١٦٧ : المجازي إلى
العدم ، وهو إما عدم القالب بالموت الطبيعي (٢) ، (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) وبه يستحق المؤمن من
الصفحه ١٨٢ : الحديث المذكور فإنما
توقف عليها بنور النبوة لا غير ، فهذا التنين متمكن من صميم فؤاد الكافر لا لمجرد
كفره