الصفحه ٢٢٨ :
والذهن خارجا ، كانت اللذة على حسب الظهور والوجود ، لأنها نزلت تلك الصور بمنزلة
الصورة الموجودة في العين
الصفحه ٢٣٠ :
قاعدة
في
كيفية تجدد الأحوال والآثار على أصحاب الجنة وأصحاب النار
أما أهل النار فلا
شبهة في
الصفحه ٢٣١ : وجود الخيال ، وما تجده النفس من صور الأجرام والأبعاد العظيمة
وصفاتها وأحوالها في طرفة عين ، هان عليه
الصفحه ٢٣٢ : الاقتدار على إنشائها وحفظها بقوة العزيز الحميد ،
ولا يؤدهم حفظهم إياها ، لأن ذلك الإنشاء والحفظ ليس من جهة
الصفحه ١٠ : ، وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن الأمور الدنيوية لا
يمكن أن يكون لها
الصفحه ١١ : يطلع عليه إلا واحد بعد واحد ...» وذلك لأن علم التوحيد والإيمان الحقيقي نور
يقذفه الله في قلب من يشاء من
الصفحه ١٢ : الآية دالة
على أن غير هؤلاء القوم لا يشهد حقية الرسول ولا يعلم حقيقة إنزال الكتاب الهادي
إلى صراط
الصفحه ١٤ : الآية تدل
على أن الحكمة من مواهب الله التي لا تحصل بمجرد السعي ، بل حصولها بالمشية
الربانية لا غير
الصفحه ١٥ : يتذكر به الأمور الآخرة وأحوال
المبدإ والمعاد (فَاسْتَمْسِكْ
بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى
الصفحه ٢١ : ، معرفة الصراط المستقيم
ودرجات الصعود إلى الله وكيفية ـ السلوك عليه وعدم الانحراف عنه.
وثالثها ، معرفة
الصفحه ٥٥ : تَأْتِينا آيَةٌ) وما علموا أن الله يكلمهم على الدوام ، ولكن (لَهُمْ آذانٌ لا يَسْمَعُونَ بِها
الصفحه ٥٩ : الوجود
الفائض عليها من ذات الله تعالى ، والمراد بها ذات النفس الكلية المنورة بنور
العقل الكلي المتحدة به
الصفحه ٦١ : الشهادة على وجه يطابق لما فيها ،
وتلك الصور والنقوش من قوى النفس الناطقة السماوية كالصور الخيالية من قوة
الصفحه ٧٥ : فَيَكُونُ) وقال : (لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) والأسماء متكثرة والمسمى
الصفحه ٧٦ :
قاعدة
في
أن الله سبحانه فاعل لما سواه وموجد لما عداه على أربعة أنحاء
: الأول ، الإبداع
وهو