الصفحه ١١٤ : ، روى قدوة المحدثين أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه
القمي رضي الله عنه في عيون أخبار الرضا بسنده المتصل
الصفحه ١١٩ : شهوده ومجالي وجوده.
وقال الشيخ أبو
جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي رضوان الله عليه ، اعتقادنا في
الصفحه ١٨٠ :
الجوهر المتخيل الحساس من الإنسان أمر باق بعد الموت الطبيعي.
قال أعظم المحدثين
أبو جعفر محمد بن علي بن
الصفحه ١٩٣ : ، فالسعيد من أطفى ناره بماء العلم وطهارة التوبة.
زيادة كشف وتوضيح
قال الشيخ الصدوق
محمد بن على بن بابويه
الصفحه ٢٠٧ : عليهالسلام : الموازين الأنبياء والأوصياء.
وقال شيخ الطائفة
أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه رحمهالله
الصفحه ٢١٧ :
المشهد التاسع
في الجنة والنار والإشارة إلى أبواب النيران
قال محمد بن علي
بن بابويه القمي
الصفحه ٢٢٦ :
الباب من أحاديث رواها ثقات أصحابنا رضوان الله عليهم ما رواه شيخ المحدثين محمد
بن علي بن بابويه في كتابه
الصفحه ٤٥ :
قال صاحب الفتوحات
المكية في الجواب عن أسئلة الحكيم محمد بن علي الترمذي : الاسم الأعظم الذي لا
الصفحه ١١٨ :
قيل سئل محمد بن
الحنفية رضي الله عنه عن الكرسي فقال : فلك البروج ، فمن جعله فلك البروج جعل
العرش فلك
الصفحه ٦٧ : ضربا من الاستمرار ، أن هويتنا الحاضرة عندنا
الآن غير هويتنا التي كانت منذ سنة ، كذا أيام الصبى والشباب
الصفحه ٨٩ : إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً) وقال مشيرا إلى يوم
الصفحه ٨٨ : لألف سنة من أيام الدنيا المعدودة لقوله تعالى : (وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ
كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا
الصفحه ٩٤ :
كاملة لأجرامها الدوارة في مدة خمسين ألف سنة ، فيرجع في تلك المدة جميع تلك النسب
والأوضاع إلى ما كانت
الصفحه ١٠١ : المتعلقة بالمواد في يوم من
أيام الربوبية (مِقْدارُهُ أَلْفَ
سَنَةٍ) و (هذا يَوْمُ الْفَصْلِ) وأما يوم عروج
الصفحه ١٢٥ : الشَّمْسَ ضِياءً
وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ ،) وقال