الصفحه ٢٤٢ :
٢٤
٥٩
٣
٣٨
٢٩
٨٣
٩
١٧٢
٥١
١٩
محمد
الصفحه ٢٢٩ :
الكريمة علما
وعملا.
وقد روي عن طريق
أصحابنا رضوان الله عليهم أن طوبى شجرة أصلها في دار علي بن
الصفحه ٦٨ :
رأوا أن نفوس
الأفلاك منطبعة لا غير ، والمتأخرون منهم كأبي علي بن سينا ومن يحذو حذوه ، ذهبوا
إلى
الصفحه ١٣٢ : ودثورها وفناءها ، فيعرف خسة الفانيات الداثرات ، وشرف
الباقيات الصالحات ، كما قال : (الْمالُ وَالْبَنُونَ
الصفحه ١٣٨ :
كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ) الآية ، فكذا جعل قوة العقل والمعرفة غاية وجود الإنسان
والغرض منه ، إذ ليس
الصفحه ١٤٤ : أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ) الآية ، وقوله في حق بلعم بن باعور
الصفحه ١٥٩ : موت النفس وحياة القلب ، والثاني كالمحبوبات التي تسمونها خيرا ، وهي
الشهوات من النساء والبنين والقناطير
الصفحه ١٧٦ : قوله تعالى : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ
مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ) إلى قوله (ذلِكَ مَتاعُ
الصفحه ١٨٥ : ، مِنْ بَنِي
آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ
بِرَبِّكُمْ
الصفحه ١٩٥ : أربى بعمله منه أضعافا مضاعفة ، ألا ترى
إلى قوله صلىاللهعليهوآله لمعاذ بن جبل ، خلص يكفيك القليل من
الصفحه ٢٠٤ : البيت عليهمالسلام وغيرهم أحاديث كثيرة عن النبي صلىاللهعليهوآله ، منها ما روي عن قيس بن عاصم أنه قال
الصفحه ٢٣٧ :
١٢
٢٩
١٢٨ ، ١٣٦ ، ١٣٨
الاسرا (بني اسرائيل)
٤٤
٢١٨