الصفحه ٥٩ : ) وقوله : (وَما مِنْ غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ) وقوله : (وَإِنْ كُلٌّ
الصفحه ٦٨ : ، والثالث بمثابة نقش القدر ومحله السماء الدنيا أعني
السماوات السبع من حيث نفوسها الانطباعية الخيالية على ما
الصفحه ٧٠ : المنشور هو النفس الكلية المدبرة للعالم ، والسقف المرفوع هو السماء الدنيا
على المعنى الذي سبق. فإن هذه
الصفحه ٧٢ : تَقُومَ السَّماءُ
وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) وأمره دائم ، والأمر الدائم لا يتغير ولا يوجب تغير
المأمور في
الصفحه ٧٥ : ، بتعدد أنواع الآثار (وَأَوْحى فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها) أو باعتبار جهات فيضانها على الأشياء ، أو باعتبار
الصفحه ٧٦ : أَرادَ ...). والثاني التكوين ، وهو إيجاد أفعال استعبد فيها ملائكته
وسماها قوم : التكوينيات. والثالث
الصفحه ٧٩ : ) وإليها الإشارة بقوله تعالى (وَالصَّافَّاتِ
صَفًّا) ... (فَالْمُدَبِّراتِ
أَمْراً) وقوله (السَّما
الصفحه ٨١ : بيناه بالبرهان. وقوله : (وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا
يَسْتَكْبِرُونَ) يعني الملائكة التي ليست في سماء ولا
الصفحه ٨٩ : الربوبية (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
الصفحه ٩٢ : بَيْنِي
وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ) وقوله : (إِذَا السَّماءُ
انْفَطَرَتْ
الصفحه ٩٣ : : (وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ ، وَإِذَا
السَّماءُ كُشِطَتْ وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ وَإِذَا الْجَنَّةُ
الصفحه ٩٤ : أولا ، لقوله تعالى : (وَالسَّماءِ ذاتِ
الرَّجْعِ) ، وقوله تعالى : (تَعْرُجُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ
الصفحه ٩٥ : الأشعة والأنوار سماها جمهور الفلاسفة
بالعقول الفعالة ، والمشاءون أتباع أرسطو سموها بالصور العلمية
الصفحه ٩٦ : نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ
الصفحه ١٠٠ :
الكل والصعقة
الكلية. قوله : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
تَقُومَ السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) لأن