الصفحه ١٥٩ : هو من نفس الروح وفهم
العقل وفطنة القلب وذهن الخلق وعلم نفس الطبع ، ألهم الله ذلك آدم عليهالسلام وبين
الصفحه ١٩٥ :
وبينه قرابة ،
والعقبة الأخرى : المعرفة لا يقدر العارف عليها إلا بحول الله وقوته على عتق رقبة
نفسه
الصفحه ١٩ : ]
أي أهل العلم بالله تعالى والمعرفة به خاصة.
قال سهل : في
القرآن آيتان ما أشدّهما على من يجادل في
الصفحه ٤٥ :
يدخل عليه ولا
يخرج منه ، إلّا بوزن ، حينئذ يعرف ذنوبه ، فمن فتح على نفسه باب حسنة فتح الله
عليه
الصفحه ٤٧ : ] يعني المعرفة والتوحيد وشرائع دينك الإسلام والعاقبة
المحمودة ، وهو أن يتولى الله العبد ولا يكله إلى نفسه
الصفحه ١٣٣ : شيئا غير هذا ، وهو أن تكون
حركاته وسكناته في سره وعلانيته لله عزوجل وحده ، لا يمازجه هوى ولا نفس. قوله
الصفحه ١٦٤ : : النجوى إلقاء من العدو إلى نفس الطبع كما قال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «للملك لمة وللشيطان لمة
الصفحه ٥٤ :
سبيل الطاغوت ، إذ النفس أكبر الطواغيت ، إذا خلا العبد معها ، قيل له عن المعصية.
قوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ١٠٦ : : (فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ) [١١] يعني الذي يتبع الهوى إن رضي قلبه وفرحت نفسه بعاجل
حظها اطمأن
الصفحه ١١٧ :
الدعاوي في المحبة والمعرفة وغير ذلك. قال : كان مائة ألف صديق ظاهرين للخلق ، حتى
كان لا يسمع أصوات الميازيب
الصفحه ١٣٦ : ) [٤] يعني في الذات والقدرة والقرآن والسنة بهوى النفس ،
كما قال : (وَجادَلُوا
بِالْباطِلِ) [٥] أي بالهوى من
الصفحه ١٣٩ :
الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ) [٢٠] ، فتشتغل نفسه بتنعم الدنيا التي هي حظها من أجل
النصيب في الآخرة ، وهو رؤية الحق
الصفحه ١٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : «إن أعدى عدو المرء نفسه التي بين جنبيه» (١).
قوله تعالى : (قُلْ ما كُنْتُ
الصفحه ١٥١ : كقلوب الملائكة في المعرفة.
قوله : (وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ) [١] قال : يعني المشرف على سائر الكلام
الصفحه ١٦٣ : الدنيا أربع خصال فأما خصلتان فقد طابت نفسي عنهما : النساء وجمع
الماء ، وأما الخصلتان فلا بد منهما وأنا