الصفحه ٢١١ : الْوَرِيدِ) [ق : ١٦] وإن
معرفة النفس أخفى من معرفة العدو ، ومعرفة العدو أجلى من معرفة الدنيا ، وأسر العدو
الصفحه ٨٢ :
المطمئنة هي نفس
المعرفة ، وأن الله تعالى خلق النفس وجعل طبعها الجهل ، وجعل الهوى أقرب الأشيا
الصفحه ١٩٧ : ليدل بهما على قربه ووحدانيته. قال : وفيها وجه آخر :
ووجدك نفسك نفس الطبع فقير إلى سبيل المعرفة
الصفحه ١٦١ : ) [٣] وليس المعنى في الأسماء إلا المعرفة بالمسمى ، والمعنى
في العبادة إلا المعرفة في العبودية. ومعنى الظاهر
الصفحه ١٢٠ : المعرفة وبين الحق عزوجل. وحكي أن الملائكة تقول : يا رب ، عبدك الكافر بسطت له
الدنيا وزويت عنه البلا
الصفحه ١٢٦ : به على ربه ، وقلب يدبر به أمور
الدنيا. وللعقل طبعان : طبع للدنيا وطبع للآخرة مؤتلف بطبع نفس الروح
الصفحه ١٦٠ : :
يعني فرقة من الأولين وهم أهل المعرفة.
(وَثُلَّةٌ مِنَ
الْآخِرِينَ) [٤٠] وهم الذين آمنوا بمحمد
الصفحه ١٨٧ : حظوظ نفسه من الشهوة ، فأقبره
في نفسه ، (ثُمَّ إِذا شاءَ
أَنْشَرَهُ) [٢٢] قرينا بالحكمة ، مشاهدا لله
الصفحه ٨١ : علامته؟ قال : أن لا
يجزع فيه. فسئل : بأي شيء يحصل التجمل بالصبر؟ قال : بالمعرفة بأن الله تعالى معك
الصفحه ٦٦ : ء والبدع.
وقوله تعالى : (وَعَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ) [٤٦] قال : أصحاب الأعراف هم أهل المعرفة. قال الله
الصفحه ٣٠ : بها؟ فقال : أراد موضع نور
النفس من بصر القلب والمعرفة من كلية القلب ، لأن المكابدة والمجاهدة في
الصفحه ١٢ : المعرفة كالطب
والكيمياء) (٢).
كلمة
حول تفسير التستري
أول ما يلفت النظر
إلى هذا التفسير هو حجمه اللطيف
الصفحه ٣٨ : الشيطان ، وهو
أن النفس في معاينة الهوان ، ولا سبيل إليه للنفس والشيطان بعزلهما عن الشيطان
إلّا بحفظ الرحمن
الصفحه ٤٨ :
حبلا لأنه من تمسك
به توصل إلى الأمر الذي يؤمنه. قوله : (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) [٢٨] قال
الصفحه ١٠٣ : مِنْها) [البقرة : ٥٨]
قواما ولا تشبعوا منه فتسكروا عن الذكر ، فإن السكر حرام. وقال : من جوّع نفسه
انتقص