الصفحه ٨٩ : ذلك إلقاء بالنفس إلى التهلكة. وفيها دلالة على جواز الصلح مع الكفار والبغاة
إذا خاف الإمام على نفسه أو
الصفحه ٩١ : كلها لا توحي بأي احتمال لذلك
أمام رفض الاستسلام لما يفرضونه عليه ، كما أنها لم تكن اعتقادا بأنهم
الصفحه ١٠٧ : والتأمل والنفاذ إلى أعماق الروح في لحظة صفاء
ونقاء ... إنها وقفة الحياة أمام الله تستلهمه وتستهديه وتفتح
الصفحه ١٢٠ : مجال للترف الفكري في الأجواء التي تتحرك فيها التحديات الفكرية ضد
الفكر الحق ، ولا موقع للخيال أمام حاجة
الصفحه ١٢٢ : السيّئ
الذي لا يفكر إلا بذاته وشخصه.
إننا نجد في حياة
الإمام علي عليهالسلام حركة الصورة في الحياة في
الصفحه ١٢٩ : أن يثبت أمام التجربة ، ويصمد أمام الرياح
والعواصف.
وهكذا يفهم
الإسلام قصة السلم في الواقع ، وذلك في
الصفحه ١٦٤ : حاسمة.
وقد يكون من
الضروري أن نتوقف طويلا أمام هذه الآية ، لنعرف أنها تريد أن تهزّ حركتنا في اتجاه
الصفحه ١٨٣ : . وبذلك تتأكد الشخصية الإسلامية في مواقعها الصلبة الواعية ،
فلا تهتز أمام حالات الانفعال ، ولا تسقط تحت
الصفحه ٢٧٦ : درجة الانحراف.
وجاء في الحديث عن
الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام ، في رواية صفوان بن يحيى أنه
الصفحه ٥٥ : الطَّاغُوتِ) [النساء : ٦٠] (١).
وفي المجمع قال :
روي عن أبي جعفر محمد الباقر عليهالسلام : «يعني بالباطل
الصفحه ٢٩١ : الأقراء التي سمى الله في القرآن ، إنما هي الطهر في ما بين الحيضتين وليس
بالحيض. قال : فدخلت على أبي جعفر
الصفحه ١٦ : الإمام
محمد الباقر عليهالسلام أنه قال : «من عدل في وصيته كان بمنزلة من تصدق بها في
حياته ، ومن جار في
الصفحه ٢٢ : تعبر عنه
مفردة «التقوى» بما تمثله من الانضباط أمام ما يريده الله منه وما لا يريده ، وذلك
بأن لا يفقده
الصفحه ٢٥ : ء ، بل يمكنهم الاكتفاء بدفع
الفدية. وقد ورد ذلك في تفسير العياشي عن الإمام محمد الباقر عليهالسلام قال
الصفحه ٣٤ : ء
ربما تثار أمام
الدعاء عدة ملاحظات : أولها ما أثاره اليهود حين قالوا : إن الله لما خلق الأشياء
وقدّر