الصفحه ٢٠ : السابقة ، فقد ورد في قاموس الكتاب المقدس : «الصوم
بشكل عام وفي جميع الأوقات كان متداولا في أوقات الأحزان
الصفحه ١٠ : » (١) .. ولكن ذلك لا يتم لوجوه ذكرها أستاذنا السيد الخوئي قده
في كتابه «البيان في تفسير القرآن» وهي :
١ ـ إن
الصفحه ٨٨ : الأموال كهدف كبير للحياة ... فإن المجتمع عند ما
يعيش مثل هذا الجو السلبي أمام قضايا المصير ، فلا بد من أن
الصفحه ١٤١ : وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ
النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ
الصفحه ١٧١ : عن أي توقيت معين من خلال
مسئوليته أمام الله ، كما أن مهمة النبي هي الحديث عما يحدث فيها لا عن وقتها
الصفحه ٢٩٣ : وَالْمُؤْمِناتِ وَالْقانِتِينَ
وَالْقانِتاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِراتِ
الصفحه ٢٨١ : ورضوانه. وقد جاء
في المجمع عن الصادق عليهالسلام في هذه الآية : الحبل والحيض
الصفحه ٣٠٧ :
وبالزوج لأن له
الأخذ للمال.
وقد جاء عن الصادق
عليهالسلام : الخلع لا يكون إلا أن تقول المرأة
الصفحه ٣٦٠ :
الباقر والصادق عليهماالسلام ، أن المراد به ـ هنا ـ الدعاء في الصلاة حال القيام (١).
وهي دعوة
الصفحه ٩٠ :
بصفين ، أم في صلح
الإمام الحسن عليهالسلام ، فهذا التوجه لم يكن منطلقا من هذا المبدأ الذي تقرره
الصفحه ٩٢ :
أمام المحتل ،
والعدالة أمام الظالم ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أمام الأوضاع الاجتماعية
الصفحه ١٦٢ :
وقفة أمام مفهوم
النصر القريب
وقد نحتاج إلى أن
نقف بعض الوقفات أمام مفهوم النصر القريب الذي تتحدث
الصفحه ٣٥٨ : ، وتؤكد هذا العنوان ، وتقوي هذه
الروح ، لأنها تجسد الاجتماع بين المسلمين أمام الله في الأجواء الروحية
الصفحه ١٧٩ : للإسلام في عملية التقدم إلى الأمام من خلال صنع القوة الذاتية
التي تواجه التحدي بمثله ، وتخترق الحواجز
الصفحه ٨٥ : تدليلا على أن الوقوف أمام حدود الله
والالتزام بالخط الفاصل بين العدل والظلم يرتكز على أساس التقوى