الصفحه ٣٦٩ : هذا المفسّر يرى أن هذا المعنى يخرج الآية عن فرضية
النسخ.
وقد جاءت الرواية
عن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٣٧٠ : الإمام جعفر الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : (وَلِلْمُطَلَّقاتِ
مَتاعٌ بِالْمَعْرُوفِ) قال : متاعها بعد
الصفحه ٣٨٢ : نتائج أعمالهم في ما
يجدون من ثوابه وعقابه.
وقد جاء عن الإمام
جعفر الصادق عليهالسلام : لما نزلت هذه
الصفحه ٢٧٤ : الباقر وجعفر الصادق عليهماالسلام ، كما في الكافي ، أنهما قالا : إذا آلى الرجل أن لا يقرب
امرأته ، فليس
الصفحه ٥٤ : عبد الله (جعفر الصادق عليهالسلام) قول الله ـ عزوجل ـ في كتابه : (وَلا
تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ
الصفحه ٢٦٧ : )
(١).
وعن إسحاق بن عمار
، عن أبي عبد الله «جعفر الصادق» عليهالسلام في قوله الله عزوجل : (وَلا
تَجْعَلُوا
الصفحه ٣٧٤ : ضعيف ـ عن
أبي عبد الله جعفر الصادق عليهالسلام ـ وعن أبيه أبي جعفر محمد الباقر عليهالسلام في قول الله
الصفحه ٤٨ : ـ جعفر الصادق عليهالسلام ـ قال : «كان الأكل محرما في شهر رمضان بالليل بعد النوم ،
وكان النكاح حراما
الصفحه ٢٨٩ :
عبد الله بن سنان
، عن أبي عبد الله جعفر الصّادق عليهالسلام قال : «إن رجلا من الأنصار على عهد رسول
الصفحه ٣٦٦ :
منسوخة بآية الربع
والثمن ، وبآية تحديد العدة بأربعة أشهر وعشرا (١).
وروي عن أبي عبد
الله جعفر
الصفحه ٧٢ : خط التقوى ، ويكون البرّ وعدمه تابعا لذلك.
ويؤيد هذا المعنى ما
روي عن الإمام أبي جعفر محمد الباقر
الصفحه ٣٣٨ : بعدهم ، (يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً). جاء في كتاب الكافي ـ عن الإمام
الصفحه ٢٩ : على أن المراد به الحضور في البلد. وقد جاء في رواية زرارة عن
الإمام أبي جعفر محمد الباقر عليهالسلام
الصفحه ٣٤٤ : عليها
الطلاق ...
وقد ورد في الحديث
عن الإمام الصادق عليهالسلام في قوله تعالى : (إِلَّا
أَنْ تَقُولُوا
الصفحه ٩٤ : خط العفو والتسامح من جهة أخرى. وبذلك يتحرك
الإحسان كخط أخلاقي إسلامي من مواقع الإرادة الطوعية الطبية