الصفحه ٢٣٠ :
الله ، ما دامت
القضية ترتكز على حل مشكلة الفقير من خلال التكافل الاجتماعي من جهة ، وعلى تربية
الصفحه ٢٦٧ : ء وتركه من خلال إدخال الله كعنصر شاهد ومؤكد على صدق هذا الالتزام وعلى توثيقه
... وبذلك يستمد الحالف من
الصفحه ٢٧١ : أَيْمانِكُمْ) التي لا توحي في مدلولها النفسي بأيّ شيء ، لأنها جرت على
سبيل العادة التي يعتادها الناس في التلفّظ
الصفحه ٣٣١ :
مسئولية الوارث
(وَعَلَى
الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ) اختلف المفسرون في تحديد المراد من كلمة الوارث في
الصفحه ٣٥٤ :
على البقاء في
الخط. وهكذا نجد أن العفو هو السلوك العملي ، المنطلق من عمق روحي في داخل الشخصية
التي
الصفحه ٣٩٢ : يمثل دفع سيطرة الشر على
الخير ، والحق على الباطل ، والعدل على الظلم والطغيان ... من أجل أن تعيش الأرض
الصفحه ٢٣ : أيام من كلّ شهر وصوم عاشوراء ، عن قتادة.
ثم قيل : إنه كان تطوعا. وقيل : بل كان واجبا. واتفق هؤلاء على
الصفحه ٢٧ :
تخييريا ، وكان
المسلمون مخيرين بين الصوم والفدية ، ثم نسخ ذلك بعد أن تعوّد المسلمون على الصوم
الصفحه ٢٩ : فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كانَ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ). هذا تأكيد على الحكم الذي
الصفحه ٨٠ :
الإنسان المؤمن في
نفسه ودينه ، كان للمسلمين الحق في تجاوز الحرمات العظيمة أمام الحرمة الأعظم ،
على
الصفحه ٩٠ : النبوي الذي كان يفرض تبريد الجو. أما موقف الإمام علي عليهالسلام من التحكيم ، فقد كان منطلقا من النتائج
الصفحه ١٤٤ : : «وروى أصحابنا عن
أبي جعفر الباقر عليهالسلام أنه قال : كانوا قبل نوح أمّة واحدة على فطرة الله ، لا
الصفحه ١٨٢ :
خلال ذلك ـ على
رضوانه وعلى جنته.
(وَعَسى
أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ) لأن النتائج
الصفحه ٢٢٤ : فَإِنَّما يَكْسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ) [النساء: ١١١].
إلى غير ذلك من الآيات.
وأما ثانيا : فإن الآية لم تعلّل
الصفحه ٢٧٤ : نطاق هذه المدة. فقد أمهل الزوج
الحالف مدة أربعة أشهر ، فلا سبيل للشرع عليه هذه المدة ، لأن الزوجة لا