الصفحه ١٤٠ : ءِ
وَالطَّارِقِ (١) وَما أَدْراكَ مَا
الطَّارِقُ (٢) النَّجْمُ
الثَّاقِبُ (٣) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها
الصفحه ١٤٢ : ءِ ذاتِ
الرَّجْعِ) أى المطر سمى رجعا لما أن العرب كانوا يزعمون أن السحاب
يحمل الماء من يحار الأرض ثم يرجعه
الصفحه ١٤٩ : رطبا وإذا يبس تحامته وهو سم قاتل وقيل هى شجرة نارية تشبه
الضريع وقال ابن كيسان هو طعام يضرعون عنده
الصفحه ٩٩ : قيل هل
أتاك حديثه أنا أخبرك به وإن اعتبر إتيانه قبل هذا وهو المتبادر من الإيجاز فى
الاقتصاص حمله عليه
الصفحه ١٤٨ : الْغاشِيَةِ) قيل هل بمعنى قد كما فى قوله تعالى (هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ) الآية قال قطرب أى قد جاءك يا محمد
الصفحه ٩٨ : الشام وقال وهب بن منبه جبل بيت المقدس وقيل الساهرة بمعنى الصحراء على شفير
جهنم وقوله تعالى (هَلْ أَتاكَ
الصفحه ١٥٣ : (١)
وَلَيالٍ
عَشْرٍ (٢) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (٣) وَاللَّيْلِ إِذا
يَسْرِ (٤) هَلْ فِي ذلِكَ قَسَمٌ لِذِي
الصفحه ١٣٠ :
(فَالْيَوْمَ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ (٣٤) عَلَى الْأَرائِكِ
يَنْظُرُونَ (٣٥
الصفحه ١٣٩ :
(هَلْ أَتاكَ حَدِيثُ
الْجُنُودِ (١٧) فِرْعَوْنَ
وَثَمُودَ (١٨) بَلِ الَّذِينَ
كَفَرُوا فِي
الصفحه ١٣٦ : عمر بن الخطاب رضى الله عنه
وأصبعه على صدغه كما وضعها حين قتل وعن على رضى الله عنه أن بعض ملوك المجوس
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام. عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لما فرع الله تعالى من خلق السموات
الصفحه ٩ : الهمزة هل لقيل فهل من
يمشى مكبا الخ والمكب الساقط على وجهه يقال أكب خر على وجهه وحقيقته صار ذا كب
ودخل فى
الصفحه ٣ :
الْبَصَرَ هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ)
(٣)
____________________________________
أدعى إلى إحسان
العمل واللام
الصفحه ٨٤ : الاستفهامية
وغيرها أو قصدا للخفة لكثرة استعمالها وقد قرىء على الأصل وما فيها من الإبهام
للإيذان بفخامة شأن
الصفحه ١٨٤ : ) أى عبدة الأصنام* وقرىء والمشركون عطفا على الموصول (مُنْفَكِّينَ) أى عما كانوا عليه من الوعد باتباع