الصفحه ٤٧ : ) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيا
الصفحه ٣١١ :
تعالى : يأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء....................... ٤٧
قوله
تعالى
الصفحه ٨٣ : الذى مرت قصته فى تفسير قوله تعالى
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللهِ) الخ وقيل
الصفحه ٤٨ : لحملهم من أول الأمر على الانزجار عما نهوا عنه بقوله عزوجل (لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ
وَالنَّصارى أَوْلِيا
الصفحه ٩٦ : إحسانا إليه لا على إحسان آخر واقع حينئذ ومن هذا القبيل عامة ما وقع فى
التنزيل من قوله تعالى (يا قَوْمِ
الصفحه ٩٧ : يَجْعَلْ لَهُ
مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ) وقوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٧٥ : المذكورة فصار نفس المصدر لا
نعتا له وقد مر تفصيله فى قوله تعالى (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً) أى
الصفحه ٥٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً
وَلَعِباً
الصفحه ٥٠ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ
الصفحه ٢٢١ : الأمر له
تبعا لهما ليعلم أنهم قرناء أبدا أو أخبر عما قال لهم مفرقا كما فى قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الصفحه ٧١ : الإسلام وعلى هذه النكتة مبنى
الوجه الثانى فى تفسير قوله تعالى (وَمِنَ الَّذِينَ
قالُوا إِنَّا نَصارى
الصفحه ٧٣ : (٨٦) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا
تَعْتَدُوا
الصفحه ٣٢ :
رَحِيمٌ (٣٤) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجاهِدُوا فِي
الصفحه ٧٨ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ تَنالُهُ
الصفحه ١٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ