الصفحه ٣٨ : خبره قوله* تعالى
(الَّذِينَ لَمْ
يُرِدِ اللهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ) أى من رجس الكفر وخبث الضلالة
الصفحه ٢٠٧ : ما ذكرتم
وقوله تعالى (وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى) ردله بالمعنى الثانى أى لا تحمل يومئذ نفس
الصفحه ٧٧ :
رواية أخرى قال
أبو بكر رضى الله تعالى عنه يا رسول الله كيف بإخواننا الذين ماتوا وقد شربوا
الخمر
الصفحه ٦٥ : وقوله تعالى (كَثِيرٌ مِنْهُمْ) بدل من الضمير فى الفعلين وقيل خبر مبتدأ محذوف* أى أولئك
كثير منهم
الصفحه ٢٨٩ : )
____________________________________
هِيَ
الْمَأْوى) أى مأواهم وقوله تعالى (مُفَتَّحَةً لَهُمُ
الْأَبْوابُ) أى أبوابها وإما العموم فى مصلحين
الصفحه ٢٥٢ : بقريتهم أصلا
أى عوقبوا بقولهم ذلك وصاروا هم المخرجين من القرية إخراجا لا دخول بعده أبدا
وقوله* تعالى
الصفحه ١٣٦ :
الاختصاص كما بين فى محله وقوله عزوجل
(وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا) عطف على من آمن داخل فى حكمه وقوله تعالى
الصفحه ٩٥ : عند مباشرة الأسباب مع كون الخلق حقيقة لله تعالى كما نبه؟؟؟
عنه قوله تعالى (فَتَنْفُخُ فِيها) أى فى
الصفحه ٧ : لا غير.*
عن عمر بن الخطاب رضى الله تعالى عنه أن رجلا من اليهود قال له يا أمير المؤمنين
آية فى كتابكم
الصفحه ١٨٤ : (وَقالَ أَوْلِياؤُهُمْ) أى الذين أطاعوهم ومن فى قوله تعالى (مِنَ الْإِنْسِ) إما لبيان الجنس أى أولياؤهم
الصفحه ١٥٦ : (الَّذِينَ آمَنُوا) استئناف من جهته تعالى مبين للجواب الحق الذى لا محيد عنه
أى الفريق الذين آمنوا* (وَلَمْ
الصفحه ٥٢ : مِنَ الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ) وما ذهب إليه من لا يجوزه من أن قوله تعالى (يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ) كلام
الصفحه ٢٤ : أو خالفهم
البعض فقيل قال رجلان (مِنَ الَّذِينَ
يَخافُونَ) أى يخافون الله تعالى دون العدو ويتقونه فى
الصفحه ٣٠٨ : للمشركين على أن التعليل قدتم
عند قوله تعالى (لا يَسْمَعُوا) أى وترى المشركين ينظرون إليك والحال أنهم لا
الصفحه ٦٨ : أحوالهم (أَتَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) أى متجاوزين* إياه وتقديمه على قوله تعالى (ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ