الصفحه ١٧٧ : الابتغاء المنكر إلى نفسه
صلىاللهعليهوسلم لا إلى المشركين كما فى قوله تعالى (أَفَغَيْرَ دِينِ اللهِ
الصفحه ١٧ :
غيره ومنه الغراء وقوله تعالى (بَيْنَهُمُ) إما ظرف* لأغرينا أو متعلق بمحذوف وقع حالا من مفعوله أى
أغرينا
الصفحه ٥٩ : فاسِقُونَ) وما لحق من قوله تعالى (وَلَوْ أَنَّهُمْ
أَقامُوا التَّوْراةَ) الخ أى ولو أنهم مع صدور ما صدر عنهم
الصفحه ٢٠ : الموجودين وقوله تعالى (وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما) أى ما بين قطرى العالم
الصفحه ٤٩ : كانوا يسارعون فى موادة اليهود ونصارى نجران وكانوا يعتذرون إلى
المؤمنين بأنهم لا يأمنون أن تصيبهم صروف
الصفحه ٢٠١ : (وَهذا) أى الذى تليت عليكم أوامره ونواهيه أى القرآن (كِتابٌ) عظيم الشأن لا يقادر قدره وقوله تعالى
الصفحه ٩ : الواقعة فيه حسن تكريره والمراد بالطيبات ما مر (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) أى اليهود والنصارى
الصفحه ٢٨٠ :
(قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٣٦ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا
الصفحه ٧٢ : اليهود (وَأَنَّهُمْ لا
يَسْتَكْبِرُونَ) عطف على أن منهم أى وبأنهم لا يستكبرون عن قبول الحق إذا
فهموا
الصفحه ٧٠ : والرؤية بصرية وقوله تعالى (يَتَوَلَّوْنَ
الَّذِينَ كَفَرُوا) حال من كثيرا لكونه موصوفا أى يوالون المشركين
الصفحه ٦٠ : مضمونه أى بعضهم أمة وإما بتقدير
الموصوف أى بعض كائن منهم كما مر فى قوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٢١ : *
الشرائع والأحكام لا إلى بيان ما كتموه وعلى فترة متعلق بجاءكم على الظرفية كما فى
قوله تعالى (وَاتَّبَعُوا
الصفحه ٢٠٥ : ذلك لغو بحت لا بتنائه على غير أساس حسبما نطق به قوله تعالى (مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ
الصفحه ٧٦ : أوليا (فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ) أى أعرضتم عن الامتثال بما أمرتم به من الاجتناب* عن الخمر
والميسر وعن طاعة