الصفحه ٢١٤ : خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) أى ضيعوا الفطرة السليمة التى فطروا عليها وقد أيدت
بالآيات البينة وقوله* تعالى (بِما
الصفحه ١٤٨ : اللهِ) متعلق بمحذوف هو حال من (وَلِيٌ) كما بين فى تفسير قوله تعالى (وَأَنْذِرْ بِهِ) الآية وقيل هو خبر
الصفحه ٢٩٤ : الدلالة إلى ما يوصل إلى البغية أى ما من
شأنه الإيصال إليها كما سبق تحقيقه فى تفسير قوله تعالى (هُدىً
الصفحه ٢٦٤ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ
عَرِيضٍ) وقد مر تحقيق القول فى لعل وفى محلها فى تفسير قوله تعالى (لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٨١ : الأولى وقوله تعالى (لَيْسَ بِخارِجٍ
مِنْها) حال من المستكن فى الظرف وقيل من* الموصول أى غير خارج
منها
الصفحه ٢٧١ : وَمَغارِبَهَا) وقرىء سأوريكم ولعله من أوريت الزند أى سأبينها لكم وقوله
تعالى (سَأَصْرِفُ عَنْ
آياتِيَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٧ : ءَتْكُمْ
بَيِّنَةٌ) أى معجزة وقوله تعالى (مِنْ رَبِّكُمْ) متعلق ب (جاءَتْكُمْ) أو بمحذوف* هو صلة لفاعله
الصفحه ٣١٢ :
تعالى : قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك من
قريتنا ٢٤٨
قوله
الصفحه ٤٤ : بنسخها وبأن أحكامه ما
قررته تلك الشريعة التى شهد بصحتها كما سيأتى فى قوله تعالى (يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ٢٤٣ : يا قَوْمِ) الخ واللام فى قوله تعالى (لِلَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا) للتبليغ وقوله تعالى (لِمَنْ آمَنَ
الصفحه ١١٨ : شَهادَةً) روى أن قريشا قالوا الرسول الله صلىاللهعليهوسلم يا محمد لقد سألنا عنك اليهود والنصارى فزعموا أن
الصفحه ٢٦٦ : دخول الفاء بينهما ويجوز أن*
يكون المراد مطلق الانتقام منهم والفاء تفسيرية كما فى قوله تعالى (وَنادى
الصفحه ٢٧٥ : وسياقه
نأبيان عن ذلك نبوا ظاهرا كيف لا وقوله تعالى (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الْمُفْتَرِينَ) ينادى على خلافه
الصفحه ٢٧٤ : بعد رجوعه من الميقات إثر بيان ما وقع من قومه بعده وقوله
تعالى (غَضْبانَ أَسِفاً) حالان من موسى
الصفحه ٦٢ : هادُوا) أى دخلوا فى اليهودية (وَالصَّابِئُونَ
وَالنَّصارى) جمع نصران وقد مر تفصيله فى سورة البقرة وقوله