الصفحه ٨٥ : عنها لم يكن لمجرد صيانتهم*
عن المساءة بل لأنها فى نفسها معصية مستتبعة للمؤاخذة وقد عفا عنها وفيه من
الصفحه ١٨٣ : النفس قابلة للحق مهيئة
لحلوله فيها مصفاة عما يمنعه وينافيه وإليه أشار عليه الصلاة والسلام حين سئل فقال
الصفحه ٣٠٠ : وإطلاقها عليها إما لوقوعها بغتة أو لسرعة ما فيها
من الحساب أو لأنها ساعة عند الله تعالى مع طولها فى نفسها
الصفحه ١٥٢ : لاستحضار صورتها وذلك إشارة إلى مصدر نرى لا إلى
إراءة أخرى مفهومة من قوله (إِنِّي أَراكَ) وما فيه من معنى
الصفحه ٢٩٨ : )
____________________________________
وأحكامه لا نفسه
كما يلوح به تغيير التعبير بتوحيد الضمير مع ما فيه من الافتنان المنبىء عن مزيد
الاعتنا
الصفحه ٢٨٧ : ءَ
الْعَذابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (١٦٧) وَقَطَّعْناهُمْ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٠٢ : يُؤْمِنُونَ (١٨٨)
هُوَ
الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ
إِلَيْها
الصفحه ٢٩٣ : فيه فصدقوه وبشروا الناس باقتراب
مبعثه وكانوا يستفتحون به فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به وانسلخوا من حكم
الصفحه ٨٢ : وَالْقَلائِدَ ذلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللهَ
الصفحه ٥٢ : حسبما تقتضيه الحكمة
والمصلحة (وَاللهُ واسِعٌ) كثير الفواضل والألطاف (عَلِيمٌ) مبالغ فى العلم بجميع
الصفحه ٨٣ : يَسْتَوِي
الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ) حكم عام فى نفى المساواة عند الله تعالى بين الردىء من
الأشخاص والأعمال
الصفحه ١٠٢ : (الْحَكِيمُ) الذى لا يريد ولا يفعل إلا ما فيه حكمة ومصلحة فإن المغفرة
مستحسنة لكل مجرم فإن عذبت فعدل وإن غفرت
الصفحه ٩٦ : أخواتها الواقعة ظروفا للنعمة التى أمر
بذكرها وهى وإن كانت فى الحقيقة عين ما يفيده الجمل التى أضيف إليها
الصفحه ١٤٤ :
الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ)
(٦١)
____________________________________
فيه
الصفحه ٢١١ : فى الصلة وفى التعرض لوصف الربوبية مع الإضافة إلى
ضمير المخاطبين مزيد لطف بهم وترغيب لهم فى الامتثال