الصفحه ١٦ :
مِيثاقَهُمْ) الباء سببية وما مزيدة لتأكيد الكلام وتمكينه فى* النفس أى
بسبب نقضهم ميثاقهم المؤكد لا بشىء آخر
الصفحه ٢١٣ :
يَظْلِمُونَ)
(٩)
____________________________________
الوزن عبارة عن
القضاء السوى والحكم العادل وبه قال
الصفحه ٤٤ :
نبوته وما قررته الشريعة الشريفة من أحكامه وأما أحكامه المنسوخة فليس الحكم بها
حكما بما أنزل الله فيه بل
الصفحه ٩٤ : وكابدوا من
الكروب والتجاء إلى ربهم فى الانتقام منهم وقيل المعنى لا علم لنا بما أحدثوا
بعدنا وإنما الحكم
الصفحه ١٤٣ : مشيئته المبنية على الحكم والمصالح وقوله تعالى (وَيَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) بيان لتعلق علمه
الصفحه ١٠ : قُوَّتِكُمْ) وقيل هى إنما تفيد معنى الغاية مطلقا وأما دخولها فى الحكم
أو خروجها منه فلا دلالة لها عليه وإنما
الصفحه ٤١ : لهم بين المعطوفين للإيذان بأن الأصل فى الحكم بها وحمل الناس على ما فيها
هم النبيون وإنما الربانيون
الصفحه ١٢ : للأمر
بالإتقاء وإظهار الاسم الجليل فى موقع الإضمار لتربية المهابة وتعليل الحكم وتقوية
استقلال الجملة (يا
الصفحه ٢٦٤ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ
عَرِيضٍ) وقد مر تحقيق القول فى لعل وفى محلها فى تفسير قوله تعالى (لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٢٠٣ : الصدف والصرف على التجدد
والاستمرار وهذا تصريح بما أشعر به إجراء الحكم على الموصول من علية ما فى حيز
الصفحه ٢٧٢ : يتكبرون داخل معه فى حكم الصلة والمراد بالآية إما
المنزلة فالمراد برؤيتها مشاهدتها بسماعها أو ما يعمها
الصفحه ٩ : الواقعة فيه حسن تكريره والمراد بالطيبات ما مر (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) أى اليهود والنصارى
الصفحه ١٩٦ : ذكرا ولذكر المشركين بعد ذلك
بعنوان الإشراك وقيل للمشركين فالمعنى على الأول إن كذبتك* اليهود فى الحكم
الصفحه ٢٠٤ : ـ لغو من الكلام
مبنى على توهم أن المقصود بوصف النفس بالعدمين المذكورين مجرد بيان إيجابهما
للخلود فيها
الصفحه ٣٠٤ : )
(١٩٠)
____________________________________
فى سلك الدعاء
أصالة يأباه مقام المبالغة فى الاعتناء بشأن