الصفحه ٩٢ : بحت
فتأمل (وَاتَّقُوا اللهَ) فى مخالفة أحكامه* التى من جملتها هذا الحكم (وَاسْمَعُوا) ما تؤمرون به
الصفحه ٢٥ : (رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا
نَفْسِي وَأَخِي) عطف على* نفسى وقيل على الضمير فى إنى على معنى إنى لا
الصفحه ٢٠٧ : رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ
عَلَيْها وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى ثُمَّ
الصفحه ٤٦ : (الْكِتابَ) أى أنزلنا إليك الكتاب والحكم بما فيه والتعرض لعنوان
إنزاله تعالى إياه لتأكيد وجوب الامتثال بالأمر
الصفحه ٢٨٥ : )
____________________________________
لا يسبتون من أسبت
ولا يسبتون على البناء للمفعول بمعنى لا يدخلون فى السبت ولا يدار عليهم حكم السبت
ولا
الصفحه ٣٠١ : مبالغ فى السؤال عنها فإن ذلك فى حكم المبالغة فى
العلم بها لما أن من بالغ فى السؤال عن الشىء والبحث عنه
الصفحه ٣١ : المشافهة حتى يختص حكمه بالمكلفين
عند النزول فيحتاج فى تعميمه لغيرهم إلى دليل آخر وقيل جعل محاربة المسلمين
الصفحه ١٥ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) عطف على ما قبله داخل* معه فى حكم الجواب متأخر عنه فى
الحصول أيضا ضرورة تقدم التخلية
الصفحه ١٩١ : نظير
له فى القرآن وهذا الحكم منهم إن ولد ذلك حيا وهو الظاهر المعتاد (وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً) * أى إن
الصفحه ١٤٥ : بالحشر (إِلَى اللهِ) أى إلى حكمه وجزائه فى موقف الحساب (مَوْلاهُمُ) أى مالكهم* الذى يلى أمورهم على
الصفحه ١٥٩ : ما
كانُوا يَعْمَلُونَ (٨٨) أُولئِكَ الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ
الصفحه ١١٥ :
والتبكيت (لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) من العقلاء وغيرهم أى لمن الكائنات جميعا خلقا
الصفحه ١٦٥ :
(وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
قَدْ
الصفحه ٨٦ :
السؤال بطريق الإنشاء عقوبة وتشديدا كما فى صورة كونها من قبيل التكاليف الشافة
وإما بأن تكون واقعة فى نفس
الصفحه ١٢٦ : نفسه بل بطريق التسلى بما يفيده من بلوغه عليه
الصلاة والسلام فى جلالة القدر ورفعة المحل والزلفى من الله