الصفحه ٢١٦ : الملائكة متصفا بصفاتهم فغلبوا عليه فى فسجدوا ثم استثنى
استثناء واحد منهم أو لأن من الملائكة جنسا يتوالدون
الصفحه ٥ :
ضعيف جدا (وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ) نهى عن إحلال قوم من الآمين خصوا به مع اندراجهم فى النهى
عن إحلال
الصفحه ٣٧ : القبول وإما لام كى
والمفعول محذوف والمعنى هم مبالغون فى سماع الكذب أو فى قبول ما يفتريه أحبارهم من
الكذب
الصفحه ٢٧٤ :
الصلاة والسلام إليهم كما ينطق به الآيات الواردة فى سورة طه لكن أريد بتقديمه
عليه حكاية ما صدر عنهم من
الصفحه ٢٧ : موافقة لما فى الشرط بل اسمية مصدرة
بما الحجازية المفيدة لتأكيد النفى بما فى خبرها من الباء للمبالغة فى
الصفحه ٦٩ : الْحَقِّ) نصب على أنه نعت لمصدر محذوف أى لا تغلوا* فى دينكم غلوا
غير الحق أى غلوا باطلا أو حال من ضمير
الصفحه ١٨٠ : لَمُشْرِكُونَ (١٢١) أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
الصفحه ٢٧٩ :
عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ
الصفحه ٨٩ :
والتنوين على أن
عاملها مضمر هو العامل فى اثنان أيضا أى ليقم شهادة بينكم اثنان (ذَوا عَدْلٍ
الصفحه ٢٣٢ : (٥٣) إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٢٥٧ : والسلام لقومه كافة حيث كانوا جميعا مأمورين بعبادة رب العالمين عز سلطانه
وترك العظيمة الشنعاء التى كان
الصفحه ٤٠ :
(وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ
مِنْ
الصفحه ١٤٢ : الموعود فى القرآن وتجعلون تأخره ذريعة* إلى تكذيبه فى حكمى وقدرتى حتى
أجىء به وأظهر لكم صدقه أو ليس أمره
الصفحه ١٤٨ : نفوس كثيرة كما
فى قوله تعالى (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ) وترتهن لسوء عملها وأصل الإبسال والبسل
الصفحه ٨٠ :
المثل بالقيمة فقد
خالف النص وعن الصحابة رضى الله عنهم أنهم أوجبوا فى النعامة بدنة وفى الظبى شاة