الصفحه ١٤٩ : أَعْقابِنا) عطف على (نَدْعُوا) داخل فى* حكم الإنكار والنفى أى ونرد إلى الشرك والتعبير
عنه بالرد على الأعقاب
الصفحه ٢٩٧ : فى
نفسه شيئا فشيئا بل هو فعل يحصل دفعة وإنما الحاصل بطريق التدريج آثاره
الصفحه ٣٠٣ : وحده من غير أن يكون لغيره مدخل فى ذلك بوجه من الوجوه (مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) هو آدم عليه الصلاة* والسلام
الصفحه ١٠٨ : المقام من المالكية الكلية والتصرف الكامل حسبما تقتضيه
المشيئة المبنية على الحكم البالغة فعلق به الظرف من
الصفحه ٥٥ : الحقيقة مما
تعتقدونه شرا وإن كان فى نفسه خيرا محضا (مَثُوبَةً عِنْدَ
اللهِ) أى جزاء ثابتا فى حكمه* وقرى
الصفحه ٧٥ : المذكورة فصار نفس المصدر لا
نعتا له وقد مر تفصيله فى قوله تعالى (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً) أى
الصفحه ٢٩٤ : (وَأَنْفُسَهُمْ
كانُوا يَظْلِمُونَ) به فإنه إما معطوف على (كَذَّبُوا) داخل معه فى حكم الصلة بمعنى جمعوا بين تكذيب
الصفحه ٨ : سريعا فى كل ما جل ودق
وإظهار الاسم الجليل فى موقع الإضمار لتربية المهابة وتعليل الحكم (الْيَوْمَ أُحِلَ
الصفحه ١٣٦ : )
____________________________________
لما تقرر فى موضعه
من أن النفى وإن دخل على نفس المضارع يفيد الدوام والاستمرار بحسب المقام ألا يرى
أن
الصفحه ٢٦ : العذاب عليهمالسلام وروى أن هرون مات فى التيه ومات موسى بعده فيه بسنة ودخل
يوشع أريحا بعد موته بثلاثة
الصفحه ٧٨ : أَلِيمٌ)
(٩٤)
____________________________________
اتقاء الكبائر
وبالثالث اتقاء الصغائر ولا ريب فى أنه
الصفحه ١٩٥ :
الداعية إلى أكل الميتة بوجه من الوجوه المضطرة (غَيْرَ باغٍ) فى ذلك على مضطر آخر* مثله (وَلا عادٍ) قدر
الصفحه ١٧٠ : أبصار المخلوقين عن الإحاطة به فلا متمسك
فيه لمنكرى الرؤية على الإطلاق وقد روى عن ابن عباس ومقاتل رضى
الصفحه ١٩٨ : إليهما بين
النهيين المكتنفين له للمبالغة فى إيجاب مراعاة حقوقهما فإن مجرد ترك الإساءة
إليهما غير كاف فى
الصفحه ٢٣٩ : أَتُجادِلُونَنِي فِي
أَسْماءٍ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ فَانْتَظِرُوا