الصفحه ٩٥ : عليهما (تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ
وَكَهْلاً) استئناف مبين لتأييده عليهالسلام أو حال من الكاف وذكر
الصفحه ١٠١ : فِي
نَفْسِي) استئناف جار مجرى التعليل لما قبله كأنه قيل لأنك* تعلم ما
أخفيه فى نفسى فكيف بما أعلنه
الصفحه ١٤٠ :
نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابَ
مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ
الصفحه ١٢٨ : (كُذِّبُوا) داخل فى حكمه فانسبك منهما مصدران من المبنى للمفعول أى
فصبروا على تكذيبهم وإيذائهم فتأس بهم واصطبر
الصفحه ١٢٩ : (فَتَأْتِيَهُمْ) منهما (بِآيَةٍ) مما اقترحوه فافعل وقد جوز أن* يكون ابتغاؤهما نفس الإتيان
بالآية فالفاء فى فتأتيهم
الصفحه ١٨ : منافع المخاطب تبقى النفس مترقبة إلى
وروده فيتمكن عندها إذا ورد فضل تمكن ولأن فى المؤخر ضرب تفصيل ربما
الصفحه ١٥٤ : فى نفسه انتقالا منافيا لاستحقاق معروضه للربوبية قطعا لكن لما كان الأول حالة
موجبة لظهور الآثار
الصفحه ٢ : إحلالها فيما سبق
الممائلة لها فى مناط الحكم وتقديم الجار والمجرور على القائم مقام الفاعل لما مر
مرارا من
الصفحه ١٣٤ :
يَصْدِفُونَ) عطف على نصرف داخل فى حكمه وهو العمدة فى التعجيب وثم
لاستبعاد صدوفهم أى إعراضهم عن تلك الآيات بعد
الصفحه ١٥٥ : الإلزامى كما سيأتى بعد نفيه عنه
بسبب الواقع ونفس الأمر والاستفهام لإنكار الوقوع ونفيه بالكلية كما فى قوله
الصفحه ٢٨٠ : )
____________________________________
النفس كتعيين
القصاص فى العمد والخطأ من غير شرع الدية وقطع الأعضاء الخاطئة وقرض موضع النجاسة
من الجلد
الصفحه ١٥٦ : بالتنبيه على علة* الحكم والتفادى عن
التصريح بتخطئتهم لا لمجرد الاحتراز عن تزكية النفس (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٨ : ممتنع
فى نفسه لا يتعلق به النهى (بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ بَعْضٍ) أى بعض كل فريق من دينك الفريقين أوليا
الصفحه ٣٠ : ثوب
صحت صلاته فحيث كان الحكم فيه مشروطا بتحقق كلا الأمرين كان نقيضه فى قولك من صلى
بغير وضوء أو ثوب
الصفحه ١٢٠ : تعالى (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ) عطف على (كَذَبُوا) داخل معه فى حكم التعجيب وما مصدرية أو