الصفحه ٢٠٢ :
لَغافِلِينَ) لا ندرى ما فى كتابهم إذ لم يكن على لغتنا حتى نتلقى منه
تلك الأحكام العامة ونحافظ عليها وإن لم يكن
الصفحه ٢٥٣ : (أَخَذْنا) داخل فى حكمه (مَكانَ السَّيِّئَةِ) التى أصابتهم للغاية المذكورة (الْحَسَنَةَ) أى أعطيناهم بدل ما
الصفحه ٢١٩ : )
____________________________________
(فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ) فإن إغواءه تعالى إياه أثر من آثار قدرته عزوجل وحكم من أحكام سلطانه تعالى فمآل
الصفحه ٢٣٦ : وَلَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٦٣)
فَكَذَّبُوهُ
فَأَنْجَيْناهُ وَالَّذِينَ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَأَغْرَقْنَا
الصفحه ٣٣ : (وَلَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ) الخ لا لجميعهم إذ ليس فى ذلك هذه المرتبة من تهويل الأمر
وتفظيع
الصفحه ١٠٧ : فى وقوعه وتحققه فى نفسه مع مشاهدتكم فى
أنفسكم من الشواهد ما يقطع مادة الامتراء بالكلية فإن من قدر على
الصفحه ٢١٤ :
(وَلَقَدْ
مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ قَلِيلاً ما
تَشْكُرُونَ (١٠
الصفحه ٢٣٨ : وتفصيل أحوالها وقيل صفة أخرى
لرسول والكلام فى إضافة الرب إلى نفسه عليهالسلام بعد إضافته* إلى العالمين
الصفحه ٢٥٢ :
(فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ (٩١) الَّذِينَ كَذَّبُوا
شُعَيْباً
الصفحه ١١٤ : لِمَنْ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
الصفحه ١٣٧ : نفس الفعل بالقياس
إلى ما يغره من الأفعال لكن لا باعتبار النفى والإثبات معا فى خصوصية فإن ذلك غير
ممكن
الصفحه ١٦١ : المبهم أو تجعلونه نفس القراطيس المقطعة وفيه زيادة
توبيخ لهم بسوء صنيعهم كأنهم أخرجوه من جنس الكتاب ونزلوه
الصفحه ٢٢٥ : * لكن لا لبيان
انتفاء التقدم مع إمكانه فى نفسه كالتأخر بل للمبالغة فى انتفاء التأخر بنظمه فى
سلك
الصفحه ١٦٢ : التوبيخ وتشديد التشنيع فإن ما فعلوه بالكتاب من التفريق والتقطيع لما ذكر
من الإبداء والإخفاء شناعة عظيمة فى
الصفحه ١٣٢ : على أن ينطقوا بالحق ولذلك لا يستجيبون دعوتك
بها* وقوله تعالى (فِي الظُّلُماتِ) أى فى ظلمات الكفر أو