الصفحه ٢٤٧ :
والحكمة (فَأَوْفُوا الْكَيْلَ) أى المكيال كما وقع فى سورة هود ويؤيده قوله تعالى (وَالْمِيزانَ) فإن
الصفحه ٥٩ : ء (كُلَّما أَوْقَدُوا
ناراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ) تصريح بما أشير إليه* من عدم وصول غائلة ما هم فيه
الصفحه ١٦٧ : عن حال ما عطف عليه كما يكتفى
بخبر المعطوف عليه عن خبر المعطوف فى نحو قوله تعالى (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ٣ : غيره حينئذ كأنه قيل أحلت لكم الأنعام مطلقا حال كونكم ممتنعين عن تحصيل ما
يغنيكم عنها فى بعض الأوقات
الصفحه ٦١ : أن من لم يؤمن ببعضها كان كمن لم يؤمن
بكلها لإدلاء كل منها بما يدليه غيرها وكونها لذلك فى حكم شىء واحد
الصفحه ٩٧ : عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
السَّماءِ) اختلف فى أنهم هل كانوا مؤمنين أولا فقيل كانوا كافرين
شاكين فى قدرة الله
الصفحه ١١٠ : عن الحق المذكور عبر عنه بذلك تهويلا لأمره
بإبهامه وتعليلا للحكم بما فى حيز الصلة وأنباؤه عبارة عما
الصفحه ١٦٨ : وقولا أى اعتقاد البعد عنه والحكم به من سبح فى الأرض والماء إذا
أبعد فيهما وأمعن ومنه فرس سبوح أى واسع
الصفحه ١٧٦ : ظاهره الباطل باطنه من زخرفه إذا
زينه (غُرُوراً) مفعول له ل (يُوحِي) أى ليغروهم أو مصدر فى موقع الحال أى
الصفحه ٢٧٠ : وَكُنْ
مِنَ الشَّاكِرِينَ (١٤٤) وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً
الصفحه ١٣٥ : الإيمان وقيل المراد بالظالمين الجنس وهم داخلون فى الحكم
دخولا أوليا قال الزجاج هل يهلك إلا أنتم ومن أشبهكم
الصفحه ١٤١ :
تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ
خَيْرُ الْفاصِلِينَ)
(٥٧
الصفحه ٢٥٥ : قبلها من القصص منبئة
عن غاية غواية الأمم المذكورة وتماديهم فيها بعد ما أنتهم الرسل بالمعجزات الباهرة
الصفحه ١٤ : الجليل فى موقع الإضمار
لتعليل الحكم وتقوية استقلال الجملة التذييلية (وَلَقَدْ أَخَذَ
اللهُ مِيثاقَ بَنِي
الصفحه ٧٤ : يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ) اللغو فى اليمين الساقط الذى لا يتعلق به حكم وهو عندنا أن
يحلف