الصفحه ٢٢٤ : آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ
كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ
الصفحه ٢٨٨ : البصريين
والتقدير أجر المصلحين منهم وإما الألف واللام كما هو رأى الكوفيين فإنه فى حكم
مصلحيهم كما فى قوله
الصفحه ٢٩٢ : )
____________________________________
على المضمر العامل
فى إذ أخذ وارد على نمطه فى الأنباء عن الحور بعد الكور والضلالة بعد الهدى أى*
واتل
الصفحه ٢٢ : فِيكُمْ) داخل فى حكمه أى جعل فيكم أو منكم ملوكا كثيرة فإنه قد
تكاثر فيهم الملوك تكاثر الأنبياء وإنما حذف
الصفحه ٥٦ : من أطاعوه فى معصية الله عزوجل فيعم الحكم دين النصارى أيضا ويتضح وجه تأخير ذكر عبادته
عن العقوبات
الصفحه ٢٤٦ : فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزانَ وَلا
تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَلا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ
الصفحه ١٠٤ : لكون جعلهما مسبوقا بخلق منشئهما
ومحلهما داخل معه فى حكم الإشعار بعلة الحمد فكما أن خلق السموات والأرض
الصفحه ١٩٣ :
اثْنَيْنِ) عطف على مثله شريك له فى حكمه أى وأنشأ من المعز زوجين*
التيس والعنز وقرىء بفتح العين وهو جمع ما عز
الصفحه ٢٨٤ : عليه
بالفاء والتصريح بهذا التعليل لما أن الحكم ههنا مترتب على المضمر دون الموصول
بالظلم كما فى سورة
الصفحه ٣٤ : بعد بيان شدته
(وَالسَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ) شروع فى بيان حكم السرقة الصغرى بعد بيان أحكام الكبرى وقد
الصفحه ١٢١ : بينهما حال من فاعل* جاءوا وإنما وضع الموصول موضع
الضمير ذما لهم بما فى حيز الصلة وإشعارا بعلة الحكم أى
الصفحه ١٢٧ : الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما
يُبايِعُونَ اللهَ) إيذانا بكمال القرب واضمحلال شئونه صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ٦٤ : أو صلة ينسخ ما فيها من الحكم وتجعل عنوانا للموصوف تتمة له فى إثبات أمر
آخر له ولذلك يجب أن يكون الوصف
الصفحه ٧٠ : سببيته له فيما سبق من قوله تعالى (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا) فإن إجراء الحكم على الموصول مشعر بعلية ما فى
الصفحه ١٢٣ : نرد أو حال من
ضميره فيكون داخلا فى حكم التمنى كالوجه الأخير للنصب وتعلق التكذيب الآتى به لما
تضمنه من