الصفحه ٢٦٣ : ) الذين أنتم منهم وفيه* إيذان بأن الاستعانة بالله تعالى
والصبر من باب التقوى وقرىء والعاقبة بالنصب عطفا
الصفحه ٦٨ : فى بابه بالغ لأقاصى الغايات القاصية من
التحقيق والإيضاح وإعراضهم عنها مع انتفاء ما يصححه بالمرة
الصفحه ٨٧ : عليه آباءهم كائنين على كل حال مفروض وقد حذفت الأولى فى الباب
حذفا مطردا لدلالة الثانية عليها دلالة
الصفحه ٥٣ : أصالته تعالى فى الولاية كما ينبىء عنه قوله تعالى (فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ) حيث أضيف الحزب
الصفحه ٢٦٠ : بِسِحْرٍ
عَظِيمٍ) فى بابه. روى أنهم ألقوا حبالا غلاظا وخشبا طوالا كأنها
حيات ملأت الوادى وركب بعضها بعضا
الصفحه ٧٧ : وفعلوا القمار فنزلت وليست كلمة ما فى ما طعموا عبارة عن المباحات خاصة وإلا
لزم تقييد إباحتها باتقاء ما
الصفحه ٢٥٠ :
(قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللهُ
الصفحه ٤٨ :
(فَتَرَى الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا
الصفحه ٣٦ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ
قالُوا
الصفحه ٩١ :
بأيديهما شىء من
التركة وادعيا استحقاقهما له بوجه من الوجوه كما وقع فى سبب النزول حسبما سيأتى
الصفحه ٢٤٩ : المغايرة لها عند تعددها وهذا معنى قولهم إنها لاستقصاء الأحوال على سبيل
الإجمال وهذا المعنى ظاهر فى الخبر
الصفحه ٣٠ : ثوب
صحت صلاته فحيث كان الحكم فيه مشروطا بتحقق كلا الأمرين كان نقيضه فى قولك من صلى
بغير وضوء أو ثوب
الصفحه ١٠٧ :
(وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما
الصفحه ٢١٤ :
(وَلَقَدْ
مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ قَلِيلاً ما
تَشْكُرُونَ (١٠
الصفحه ٢٩٣ : دخل فيه لفعله حقيقة كيف لا وجميع أفعاله ومباديها
من نعمه تعالى وتفضلاته وإن نقيضه إنما أصابه بسو