الصفحه ١٩١ : مُتَشابِهاً وَغَيْرَ
مُتَشابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ
وَلا
الصفحه ٥٩ : العداوة أخص من البغضاء لأن كل عدو مبغض بلا عكس كلى (إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) متعلق بألقينا وقيل بالبغضا
الصفحه ١١٧ : لله سبحانه وقد قرىء بالإظهار والمفعول محذوف وقوله تعالى (يَوْمَئِذٍ) ظرف* للصرف أى فى ذلك اليوم العظيم
الصفحه ٨٨ :
الْوَصِيَّةِ اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ
أَنْتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٠٣ :
بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً
إِيمانُها لَمْ تَكُنْ
الصفحه ١٢٢ : النَّارِ) شروع فى حكاية ما سيصدر عنهم يوم القيامة من القول المناقض
لما صدر عنهم فى الدنيا من القبائح
الصفحه ٣١١ : ......................................... ٢٦
قوله
تعالى : يأيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون فى الكفر......................... ٣٦
قوله
الصفحه ٧٣ : الشهوات عقب ذلك بالنهى عن الإفراط
فى الباب أى لا تمنعوها أنفسكم كمنع التحريم أو لا تقولوا حرمناها على
الصفحه ١٧٧ : بيننا وبينك حكما من أحبار اليهود أو من أساقفة
النصارى ليخبرنا عنك بما فى كتابهم من أمرك فنزلت وإسناد
الصفحه ١٩٨ :
عال لمن هو فى
أسفل منه ثم اتسع فيه بالتعميم كما أن الغنيمة فى الأصل إصابة الغنم من العدو ثم
الصفحه ١٤٩ : معاصيهم أيضا حسبما ينطق به قوله تعالى (بِما كَسَبُوا) لأنه العمدة فى إيجاب العذاب والأهم فى باب التحذير أو
الصفحه ٣٠١ : للإيذان بأن توفيقه صلىاللهعليهوسلم للجواب على الوجه المذكور من باب التربية والإرشاد ومعنى
كونه عنده
الصفحه ٥ :
ما نهوا عنه بأن* يتعاونوا على كل ما هو من باب البر والتقوى ومتابعة الأمر
ومجانبة الهوى فدخل فيه ما
الصفحه ٢٢ : )
____________________________________
نَذِيرٍ) وقد انطمست آثار الشرائع السابقة وانقطعت أخبارها وزيادة
من فى الفاعل للمبالغة فى نفى المجىء وتنكير
الصفحه ١٣٢ : العبارة وأما إذا كان مع ذلك أعمى أو كان فى* الظلمات فينسد عليه باب
الفهم والتفهيم بالكلية وقوله تعالى