الصفحه ٢٤ :
المقصود إنما هو دخول الباب وهم فى بلدهم أى باغتوهم وضاغطوهم فى المضيق وامنعوهم
من البروز* إلى الصحراء لئلا
الصفحه ٣٣ : النحاة فى الظرف وحرف الجر وقوله تعالى (مِنْ عَذابِ يَوْمِ
الْقِيامَةِ) * متعلق بالافتداء أيضا أى لو أن ما
الصفحه ١١٦ :
(وَلَهُ ما سَكَنَ فِي
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١٣)
قُلْ
أَغَيْرَ اللهِ
الصفحه ٢٨٣ : أنهم لم يدخلوه
فى حياة موسى عليهالسلام فقيل المراد بالباب ياب القبة التى كانوا يصلون إليها (نَغْفِرْ
الصفحه ٢١٢ :
ظالِمِينَ) أى إلا اعترافهم بظلمهم فيما كانوا عليه وشهادتهم ببطلانه
تحسرا عليه وندامة وطمعا فى الخلاص وهيهات
الصفحه ١١٨ : ومن سيوجد بعد إلى يوم القيامة خلا أن ذلك
بطريق العبارة فى الكل عند الحنابلة وبالإجماع عندنا فى غير
الصفحه ٢٣١ : عدم الاعتداد بهم
وتركهم فى النار تركا كليا والفاء فى فاليوم فصيحة وقوله تعالى (كَما نَسُوا لِقا
الصفحه ١١٤ : إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ)
(١٢
الصفحه ٢٢٤ : آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ
كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ
الصفحه ٩٤ :
أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ
الصفحه ٦٢ :
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ)
(٦٩
الصفحه ٢٢٦ : ء المجىء والتوفى
إلى انتهائه يوم الجزاء باء على تحقق المجىء والتوفى فى كل ذلك الزمان بقاء وإن
كان حدوثهما
الصفحه ٨ : سريعا فى كل ما جل ودق
وإظهار الاسم الجليل فى موقع الإضمار لتربية المهابة وتعليل الحكم (الْيَوْمَ أُحِلَ
الصفحه ٣١٠ : رَبَّكَ
فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ وَلا
الصفحه ٢٠٧ : إِلى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ
فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ)
(١٦٤