الصفحه ٦ : عصر الجمعة يوم عرفة فى حجة
الوداع والنبى صلىاللهعليهوسلم واقف بعرفات على العضباء فكادت عضد الناقة
الصفحه ٤ : فيها ثمانى عشرة فريضة
وليس فيها منسوخ وقد قيل هم المشركون خاصة لأنهم المحتاجون إلى نهى المؤمنين عن
الصفحه ٧٥ : )
____________________________________
محذوف تقديره أن
تطعموا عشرة مساكين طعاما كائنا من أوسط ما تطعمون أو الرفع على أنه بدل من إطعام
وأهلون
الصفحه ٣١ :
(إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ
الصفحه ٨٦ : الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا
يَعْقِلُونَ)
(١٠٣)
____________________________________
للمساءة الواقعة
فى
الصفحه ٢٧٤ :
الصلاة والسلام إليهم كما ينطق به الآيات الواردة فى سورة طه لكن أريد بتقديمه
عليه حكاية ما صدر عنهم من
الصفحه ٢٠٠ : بِهِ) أمركم به أمرا مؤكدا (لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ) تتذكرون ما فى تضاعيفه وتعملون بمقتضاه وقرىء بتشديد
الصفحه ٣٥ : )
____________________________________
والمأخوذ يساوى
عشرة دراهم فما فوقها مع شروط فصلت فى موقعها والمراد بأيديهما أيمانهما كما يفصح
عنه قراءة ابن
الصفحه ٢٦٥ : على جانب المعنى لتبيينه بآية كما فى قوله تعالى (ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ فَلا
الصفحه ١٥٩ : النظم الكريم من مصادر الأفعال
المذكورة وقيل إلى ما دانوا به وما فى ذلك من معنى البعد لما مر مرارا (هُدَى
الصفحه ٢٤٢ :
(وَاذْكُرُوا إِذْ
جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ
الصفحه ١٩٢ : )
____________________________________
* أفرادهما فى
اللون والهيئة أو الطعم ولا يتشابه بعضها (كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ) أى من ثمر كل واحد من ذلك (إِذا
الصفحه ١١٥ : والله ليجمعنكم فى القبور مبعوثين أو محشورين إلى يوم القيامة
فيجازيكم على شرككم وسائر معاصيكم وإن أمهلكم
الصفحه ٢٩١ : كراهة أن تقولوا أو لئلا تقولوا أيها
الكفرة يوم القيامة إنا كنا غافلين عن ذلك الميثاق لم ننبه عليه فى دار
الصفحه ٩٨ : بمحذوف يفسره من الشاهدين (قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) لما رأى عليهالسلام أن لهم غرضا صحيحا فى ذلك وأنهم