الصفحه ٢٨٢ :
(وَقَطَّعْناهُمُ
اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً أُمَماً وَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى إِذِ اسْتَسْقاهُ
الصفحه ١٠٣ : أعطى من الأجر عشر حسنات ومحى عنه
عشر سيئات ورفع له عشر درجات بعدد كل يهودى ونصرانى يتنفس فى الدنيا.
الصفحه ١٥ :
المحاذى لرأسه فانتقبت فوقعت فى عنق عوج وطوقته فصرعته وأقبل موسى عليهالسلام وطوله عشرة أذرع وكذا طول العصا
الصفحه ٢ :
٥ ـ سورة المائدة
(مدنية وآياتها مأئة
وعشرون)
[سورة المائدة (٥) : آية ١]
بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٤ :
(وَلَقَدْ أَخَذَ
اللهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَبَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً
الصفحه ٧٤ : مُؤْمِنُونَ (٨٨) لا يُؤاخِذُكُمُ
اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما عَقَّدْتُمُ
الصفحه ١٠٢ : لما مر فى* نظائره مرارا وقوله تعالى (هذا) إشارة إلى ذلك اليوم وهو مبتدأ خبره ما بعده أى هذا اليوم
الذى
الصفحه ٢٨٥ : يؤمرون فيه بما أمروا به يوم السبت (لا تَأْتِيهِمْ) كما كانت تأتيهم يوم السبت حذارا من صيدهم* وتغيير السبك
الصفحه ٢٨٦ : وأمروا بتعظيمه فكانت
الحيتان تأتيهم يوم السبت كأنها المخاض لا يرى وجه الماء لكثرتها ولا تأتيهم فى
سائر
الصفحه ٧ : الذى أنزلت فيه على النبى صلىاللهعليهوسلم وهو قائم بعرفة يوم الجمعة أشار رضى الله تعالى عنه إلى أن
الصفحه ١٥٠ : الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ عالِمُ
الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ)
(٧٣
الصفحه ٢٣٢ :
(هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ
الصفحه ٢٣٣ : سَبْعَ
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ) وعمد إلى الأجرام السفلية فخلق جسما قابلا للصور المتبدلة
والهيئات المختلفة
الصفحه ٢٣٥ : للعبادة
ببيان الصارف* عن تركها إثر تعليلها ببيان الداعى إليها ووصف اليوم بالعظم لبيان
عظم ما يقع فيه
الصفحه ١٨٤ : دارُ
السَّلامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٢٧) وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ