الصفحه ٢٥٧ : الصلاة والسلام فى دعوى الرسالة وكان أصله حقيق على أن لا أقول
الخ كما هو قراءة نافع فقلب للأمن من الإلباس
الصفحه ٢٨ : يستعصى عليه وقيل اغتاله وهو نائم وكان لهابيل يوم قتل عشرون سنة واختلف
فى موضع قتلة فقيل عند عقبه حرا
الصفحه ١٠ : على طهر كتب الله له عشر حسنات صريح فى أن ذلك كان منهم بطريق
الندب وما قيل كان ذلك أول الأمر ثم نسخ
الصفحه ٥١ :
عنها القرآن قبل
وقوعها. روى أنه ارتد عن الإسلام إحدى عشرة فرقة ثلاث فى عهد رسول الله عليه
الصلاة
الصفحه ٢٥ : فرسخا وقيل فى ستة فراسخ فى اثنى عشر فرسخا روى أنهم كانوا
كل يوم يسيرون جادين حتى إذا أمسوا إذا هم بحيث
الصفحه ٢٨١ : الطاغين ففتح الله تعالى لهم نفقا فى الأرض فساروا فيه سنة
ونصفا حتى خرجوا من وراء الصين وهم اليوم هنالك
الصفحه ٢١٧ : الْمُنْظَرِينَ إِلى يَوْمِ
الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) وفى إنظاره ابتلاء للعباد وتعريض للثواب إن قلت لا ريب فى
أن
الصفحه ٢٩٠ : من غير أن يكون لأحد مدخل فى شأن من شئونكم فينتظم استحقاق المعبودية*
ويستلزم اختصاصه به تعالى (قالُوا
الصفحه ١١ :
الجوار ونظيره فى القرآن كثير كقوله تعالى (عَذابَ يَوْمٍ
أَلِيمٍ) ونظائره وللنحاة فى ذلك باب مفرد وفائدته
الصفحه ١٨٥ : الجحيم وقيل يفتح لهم وهم فى النار باب إلى الجنة فيسرعون نحوه حتى إذا صاروا
إليه سد عليهم الباب وعلى
الصفحه ١٨١ : كهذين التمثيلين ونظائرهما وقد يجرى على منهاج
التشبيه كما فى قوله[وما الناس إلا كالديار وأهلها * بها يوم
الصفحه ١٦ : بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا
الصفحه ٥٦ : للسؤال الناشىء عنها وهو المقصود إفادته
وعليه يدور ذلك الإلزام والتبكيت حسبما شرح فإذا جعل الموصول بما فى
الصفحه ٣٩ : الأكالين والسحت بضم السين وسكون الحاء فى
الأصل كل مالا يحل كسبه وقيل هو الخرام مطلقا من سحته إذا استأصله
الصفحه ١٧٥ : (وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ) استدراك من مضمون الشرطية بعد ورود الاستثناء لا قبله ولا*
ريب فى أن الذى