الصفحه ٩٢ : تتقوا ولم تسمعوا كنتم
فاسقين والله لا يهدى القوم الفاسقين أى إلى طريق الجنة أو إلى ما فيه نفعهم.
الصفحه ١٠٠ : اللحم وقال قتادة كان عليها ثمر من ثمار الجنة
وقال عطية العوفى نزلت من السماء سمكة فيها طعم كل شىء وقال
الصفحه ١٠٣ : أنه* عزوجل أفاض عليهم غير ما ذكر من الجنات ما لا قدر لها عنده وهو
رضوانه الذى لا غاية وراءه كما ينبى
الصفحه ١٢٨ : حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ١٤٩ : نرد أى أنرد على
أعقابنا مشهين بالذى استهوته مردة الجن واستغوته إلى المهامه والمهالك أو على أنه
نعت
الصفحه ١٥٦ : (فَلَمَّا جَنَ) وقيل من قوله (أَتُحاجُّونِّي) إلى قوله (مُهْتَدُونَ) وما فى اسم الإشارة من معنى البعد لتفخيم
الصفحه ١٧٢ : الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات فأعمال الكفرة قد
برزت لهم فى النشأة بصورة مزينة يستحسنها الغواة
الصفحه ١٧٦ :
الجن إلى شياطين الإنس أو بعض كل من الفريقين إلى بعض آخر (زُخْرُفَ الْقَوْلِ) * أى المموه منه المزين
الصفحه ١٨٩ : * أولياؤهم من الجن أو من السدنة وهو فاعل زين أخر عن
الظرف والمفعول لما مر غير مرة وقرىء على البناء للمفعول
الصفحه ٢٠٠ : ينسخهن شىء من جميع الكتب وهن محرمات على بنى آدم كلهم وهن أم
الكتاب من عمل بهن دخل الجنة ومن تركهن دخل
الصفحه ٢٠٤ : فيها أمر لا يتصور فيه
تعدد العلل وأما الخلاص عنها مع دخول الجنة فله مراتب بعضها مترتب على نفس الايمان
الصفحه ٢١١ : ومحله
النصب على أنه حال من فافعل فعل النهى أى لا تتبعوا متجاوزين الله تعالى (أَوْلِياءَ) من الجن والإنس
الصفحه ٢١٦ : يقال لهم الجن كما مر فى سورة
البقرة فقوله تعالى* (لَمْ يَكُنْ مِنَ
السَّاجِدِينَ) أى ممن سجد لآدم كلام
الصفحه ٢٣٣ : ء أن يقول اللهم إنى
أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل وأعوذبك من النار وما قرب إليها من قول
وعمل ثم
الصفحه ٢٦٧ : القولين لاستحضار الصورة (وَما كانُوا
يَعْرِشُونَ) من* الجنات أو ما كانوا يرفعونه من البنيان كصرح هامان