الصفحه ٥ :
ضعيف جدا (وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ) نهى عن إحلال قوم من الآمين خصوا به مع اندراجهم فى النهى
عن إحلال
الصفحه ١٠ : )
(٦)
____________________________________
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا) شروع فى بيان الشرائع المتعلقة بدينهم بعد بيان ما يتعلق
بدنياهم (إِذا
الصفحه ٢٢ : )
____________________________________
نَذِيرٍ) وقد انطمست آثار الشرائع السابقة وانقطعت أخبارها وزيادة
من فى الفاعل للمبالغة فى نفى المجىء وتنكير
الصفحه ٣٧ : القبول وإما لام كى
والمفعول محذوف والمعنى هم مبالغون فى سماع الكذب أو فى قبول ما يفتريه أحبارهم من
الكذب
الصفحه ٥٥ : قيل ذلك لوقوعه فى عبارة المخاطبين حيث أتى نفر من اليهود فسألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن دينه
الصفحه ٦٢ : طُغْياناً وَكُفْراً) جملة مستأنفة مبينة لشدة شكيمتهم وغلوهم فى المكابرة
والعناد وعدم إفادة التبليغ نفعا
الصفحه ٧٥ : جمع أهل كأرضون جمع أرض وقرىء أهاليكم بسكون الياء على لغة من يسكنها فى
الحالات الثلاث كالألف وهذا أيضا
الصفحه ١١٦ :
(وَلَهُ ما سَكَنَ فِي
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (١٣)
قُلْ
أَغَيْرَ اللهِ
الصفحه ١٢٨ :
(وَإِنْ كانَ كَبُرَ
عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٢٩ : الصلاة والسلام كان شديد الحرص
على إيمان فومه فكان إذا سألوا آية يود أن ينزلها الله تعالى طمعا فى إيمانهم
الصفحه ١٣٢ : على أن ينطقوا بالحق ولذلك لا يستجيبون دعوتك
بها* وقوله تعالى (فِي الظُّلُماتِ) أى فى ظلمات الكفر أو
الصفحه ١٦٠ : آباؤُكُمْ قُلِ اللهُ ثُمَّ
ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ)
(٩١
الصفحه ١٧٣ : فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)
(١١٠)
____________________________________
ببيان علو شأن
الآيات
الصفحه ١٧٨ :
الْعَلِيمُ (١١٥) وَإِنْ تُطِعْ
أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ
الصفحه ١٨٢ : بِما كانُوا يَمْكُرُونَ)
(١٢٤)
____________________________________
عليه لإفادة
التخصيص كما فى قوله