الصفحه ٩٦ : أخواتها الواقعة ظروفا للنعمة التى أمر
بذكرها وهى وإن كانت فى الحقيقة عين ما يفيده الجمل التى أضيف إليها
الصفحه ١١٤ :
يَسْتَهْزِؤُنَ (١٠) قُلْ سِيرُوا فِي
الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (١١) قُلْ
الصفحه ١٣٧ : بالقياس
إلى مفعول آخر كما هو الاستعمال الشائع الوارد على توجيه القصر إلى ما يتعلق
بالفعل باعتبار النفى فى
الصفحه ١٤٤ :
الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ)
(٦١)
____________________________________
فيه
الصفحه ١٦١ : ثم
استعمل فى معرفة الشىء فى مقداره وأحواله وأوصافه وقوله تعالى (حَقَّ قَدْرِهِ) نصب على المصدرية وهو
الصفحه ٢٠٥ :
(إِنَّ الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّما
الصفحه ٢١١ : فى الصلة وفى التعرض لوصف الربوبية مع الإضافة إلى
ضمير المخاطبين مزيد لطف بهم وترغيب لهم فى الامتثال
الصفحه ٢١٧ :
(قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ
إِنَّكَ مِنَ
الصفحه ٢٢٤ : آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ
كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ
الصفحه ٢٢٥ : )
____________________________________
للمبالغة فى الزجر
عنه (بِغَيْرِ الْحَقِّ) متعلق بالبغى مؤكد له معنى (وَأَنْ تُشْرِكُوا
بِاللهِ ما لَمْ
الصفحه ٢٤٨ : لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا قالَ أَوَلَوْ
كُنَّا كارِهِينَ)
(٨٨
الصفحه ٢٧٥ :
(قالَ رَبِّ اغْفِرْ
لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ (١٥١
الصفحه ٢٩٧ : الموصوف وما بعده خبره كما مر فى تفسير
قوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ) الخ أى وبعض من خلقنا أو وبعض ممن خلقنا
الصفحه ٣٠٣ : وحده من غير أن يكون لغيره مدخل فى ذلك بوجه من الوجوه (مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) هو آدم عليه الصلاة* والسلام
الصفحه ٣٢ :
رَحِيمٌ (٣٤) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا اللهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجاهِدُوا فِي