الصفحه ١٠٩ : )
(٥)
____________________________________
فى البيانية وقيل
هو خبر بعد خبر عند من يجوز كون الخبر الثانى جملة كما فى قوله تعالى (فَإِذا هِيَ
الصفحه ١٢٥ : يا حَسْرَتَنا عَلى ما فَرَّطْنا فِيها وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ
عَلى ظُهُورِهِمْ أَلا ساءَ ما
الصفحه ١٤٧ :
(لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (٦٧) وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ
يَخُوضُونَ فِي
الصفحه ١٤٨ : نفوس كثيرة كما
فى قوله تعالى (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ) وترتهن لسوء عملها وأصل الإبسال والبسل
الصفحه ١٤٩ :
إِذْ هَدانَا اللهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ
لَهُ أَصْحابٌ
الصفحه ١٥٥ : )
____________________________________
تعالى شيئا من
إصابة مكروه بى من جهتها وذلك إنما هو من جهته تعالى من غير دخل لآلهتكم فيه أصلا
وفى التعرض
الصفحه ١٨٦ : (وَيُنْذِرُونَكُمْ) بما* فى تضاعيفها من القوارع (لِقاءَ يَوْمِكُمْ
هذا) يوم الحشر الذى قد عاينوا فيه ما أعدلهم من
الصفحه ١٩٤ :
(قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٢١٦ : الملائكة متصفا بصفاتهم فغلبوا عليه فى فسجدوا ثم استثنى
استثناء واحد منهم أو لأن من الملائكة جنسا يتوالدون
الصفحه ٢٨٥ : )
____________________________________
لا يسبتون من أسبت
ولا يسبتون على البناء للمفعول بمعنى لا يدخلون فى السبت ولا يدار عليهم حكم السبت
ولا
الصفحه ٢٩٥ : بها وتقديمه على قوله تعالى (كَثِيراً) أى خلقا كثيرا مع كونه مفعولا به لما فى* توابعه من نوع
طول يؤدى
الصفحه ٣٠١ : هو بالذات
من غير أن يشعر به أحد من المخلوقين فيتوسط فى إظهاره لهم لكن لا بأن لا يخبرهم
بوقتها قبل
الصفحه ٢٤ : ) قالُوا يا مُوسى
إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها أَبَداً ما دامُوا فِيها فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ
فَقاتِلا إِنَّا
الصفحه ٢٨ : اللهُ
غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قالَ
يا وَيْلَتى
الصفحه ٨٠ :
المثل بالقيمة فقد
خالف النص وعن الصحابة رضى الله عنهم أنهم أوجبوا فى النعامة بدنة وفى الظبى شاة