الصفحه ١١١ :
من الدهر كما فى
قوله عليه الصلاة والسلام خير القرون قرنى ثم الذين يلونهم الحديث وقيل هو عبارة
عن
الصفحه ١٦٥ :
(وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
قَدْ
الصفحه ١٧٧ : بيننا وبينك حكما من أحبار اليهود أو من أساقفة
النصارى ليخبرنا عنك بما فى كتابهم من أمرك فنزلت وإسناد
الصفحه ١٩٨ :
عال لمن هو فى
أسفل منه ثم اتسع فيه بالتعميم كما أن الغنيمة فى الأصل إصابة الغنم من العدو ثم
الصفحه ٢٢٧ :
(قالَ ادْخُلُوا فِي
أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ
الصفحه ٢٣٩ : أَتُجادِلُونَنِي فِي
أَسْماءٍ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما نَزَّلَ اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ فَانْتَظِرُوا
الصفحه ٢٤٢ :
(وَاذْكُرُوا إِذْ
جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ عادٍ وَبَوَّأَكُمْ فِي الْأَرْضِ تَتَّخِذُونَ
الصفحه ٢٥٢ :
(فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ (٩١) الَّذِينَ كَذَّبُوا
شُعَيْباً
الصفحه ٢٨٩ : آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَاذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
(١٧١)
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ
الصفحه ٤ :
حال من المستكن فى
آمين لا صفة له لأن المختار أن اسم الفاعل إذا وصف بطل عمله أى قاصدين زيارته حال
الصفحه ٤٠ :
(وَكَيْفَ
يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْراةُ فِيها حُكْمُ اللهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ
مِنْ
الصفحه ٤٤ : وَلكِنْ
لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٤٦ : )
____________________________________
وقرىء شرعة بفتح
الشين قيل فيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من قبلنا والتحقيق أنا متعبدون*
بأحكامها
الصفحه ٨٥ :
فحمد الله تعالى
وأثى عليه وقال سلونى فو الله ما تسألونى عن شىء مادمت فى مقامى هذا إلا بينته لكم
الصفحه ١٠٢ : تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذلِكَ
الْفَوْزُ