الصفحه ٢٩٣ : دخل فيه لفعله حقيقة كيف لا وجميع أفعاله ومباديها
من نعمه تعالى وتفضلاته وإن نقيضه إنما أصابه بسو
الصفحه ٧١ : لتقرير ما قبلها من قبائح اليهود
وعراقتهم فى الكفر وسائر أحوالهم الشنيعة التى من جملتها موالاتهم للمشركين
الصفحه ٨٢ : وَالْقَلائِدَ ذلِكَ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَأَنَّ اللهَ
الصفحه ٢٢٠ : فى تلقى الوحى وتعاطى المأمور به (اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ) هو من السكن الذى هو عبارة عن
الصفحه ٢٥١ : عُدْنا فِي
مِلَّتِكُمْ) التى هى الشرك وجواب الشرط* محذوف لدلالة ما قبله عليه أى
إن عدنا فى ملتكم (بَعْدَ
الصفحه ٤٣ :
التَّوْراةِ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِما
بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ
الصفحه ٥٢ : فِي
سَبِيلِ اللهِ) صفة أخرى لقوم مترتبة على ما قبلها مبينة مع ما بعدها
لكيفية عزتهم أو حال من الضمير
الصفحه ١٨١ :
(وَكَذلِكَ جَعَلْنا
فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكابِرَ مُجْرِمِيها لِيَمْكُرُوا فِيها وَما يَمْكُرُونَ
الصفحه ٢٣٨ :
(قالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا لَنَراكَ فِي سَفاهَةٍ وَإِنَّا
لَنَظُنُّكَ
الصفحه ٣٠٤ : )
(١٩٠)
____________________________________
فى سلك الدعاء
أصالة يأباه مقام المبالغة فى الاعتناء بشأن
الصفحه ٢٩ :
أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْياها
فَكَأَنَّما أَحْيَا
الصفحه ٥٠ : فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
الصفحه ٨٣ : تُفْلِحُونَ)
(١٠٠)
____________________________________
تعميم إثر تخصيص
للتأكيد ويجوز أن يراد بما فى
الصفحه ٩٠ : اعْتَدَيْنا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ)
(١٠٧)
____________________________________
فى قولك والله إن
الصفحه ١٠١ : عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)
(١١٧)
____________________________________
وفيه من المبالغة
فى التنزيه