الصفحه ١٠٠ : قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَلا
أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ
الصفحه ١١٠ :
(أَلَمْ يَرَوْا كَمْ
أَهْلَكْنا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ ما لَمْ
الصفحه ١١٨ : قدرتهم
على أن يجيبوا بغيره أو لأنهم ربما يتلعثمون فيه لا لترددهم فى أنه أكبر من كل شىء
بل فى كونه شهيدا
الصفحه ١٣٣ : بعلمها فقد يقبله كما فى بعض دعواتهم المتعلقة
بكشف العذاب الدنيوى وقد لا يقبله كما فى بعض آخر منها وفى
الصفحه ١٣٩ : والسلام فقالوا يا رسول الله لو
جلست فى صدر المسجد ونفيت عنا هؤلاء وأرواح جبابهم فجالسناك وحادثناك وأخذنا
الصفحه ١٤٠ : فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
(٥٤)
____________________________________
مع ما هم عليه فى
أمر الدنيا من كمال
الصفحه ١٦٣ :
إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ قالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللهُ وَلَوْ تَرى
إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ
الصفحه ١٦٨ : )
____________________________________
* (وَخَلَقَهُمْ) حال من فاعل (جَعَلُوا) بتقدير قد أو بدونه على اختلاف الرأيين مؤكدة لما فى جعلهم
ذلك من كمال
الصفحه ١٦٩ : ولد وقرىء بديع بالنصب على المدح وبالجر على أنه بدل من
الاسم الجليل أو من الضمير المجرور فى سبحانه على
الصفحه ١٧٦ : ظاهره الباطل باطنه من زخرفه إذا
زينه (غُرُوراً) مفعول له ل (يُوحِي) أى ليغروهم أو مصدر فى موقع الحال أى
الصفحه ١٨٠ : لَمُشْرِكُونَ (١٢١) أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
الصفحه ٢٢٢ : أَأَسْجُدُ*
لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً) وإما لإظهار الاعتناء بمضمون ما بعده من قوله تعالى (فِيها تَحْيَوْنَ
الصفحه ٢٣٠ : الموحدين قصروا فى العمل فيجلسون بين الجنة
والنار حتى يقضى الله تعالى فيهم ما يشاء وقيل قوم علت درجاتهم
الصفحه ٢٤٠ : فى أشياء سميتموها آلهة ليست هى إلا محض الأسماء من غير أن يكون فيها
من مصداق الإلهية شىء ما لأن
الصفحه ٢٦٤ : الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ
عَرِيضٍ) وقد مر تحقيق القول فى لعل وفى محلها فى تفسير قوله تعالى (لَعَلَّكُمْ