الصفحه ١٣٨ : عليه من القرآن والمفعول الثانى للإنذار إما العذاب الأخروى
المدلول عليه بما فى حيز الصلة وإما مطلق
الصفحه ١٥٨ : الصريح للاهتمام بشأنه مع ما فى
المفاعيل من نوع طول ربما يخل تأخيره بتجاوب* النظم الكريم أى وهدينا من
الصفحه ١٦٧ : عن حال ما عطف عليه كما يكتفى
بخبر المعطوف عليه عن خبر المعطوف فى نحو قوله تعالى (وَاللهُ وَرَسُولُهُ
الصفحه ١٧٩ : موصولة أو موصوفة فى
محل النصب لا بنفس أعلم فإن أفعل التفضيل لا ينصب الظاهر فى مثل هذه الصور بل بفعل
دل هو
الصفحه ١٨٥ : قال (النَّارُ مَثْواكُمْ) أى منزلكم أو ذات ثوائكم كما أن دار* السلام مثوى المؤمنين
(خالِدِينَ فِيها
الصفحه ١٨٨ : بفائتين ذلك وإن ركبنم فى الهرب متن كل صعب وذلول كما
أن إيثار صيغة الفاعل على المستقبل للإيذان بكمال قرب
الصفحه ٢٤٥ : على أن الباء للتعدية كما فى قوله عليهالسلام سبقك بها عكاشة* من قولك سبقته بالكرة أى ضربتها قبله ومن
الصفحه ٢٥٤ : وهو فى الأصل
مصدر بمعنى البيتوتة ويجىء بمعنى التبييت كالسلام بمعنى التسليم (وَهُمْ نائِمُونَ) حال من
الصفحه ٢٨٧ : ءَ
الْعَذابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (١٦٧) وَقَطَّعْناهُمْ فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٠٦ : الخ مما لا يساعده سياق النظم الكريم وسياقه أصلا
على أنه لو كان كذلك لقيل عليهم مكان عليكم كما فى قوله
الصفحه ٢ : بأن يحمل الأمر على
معنى يعم الوجوب والندب أمر بذلك أولا على وجه الإجمال ثم شرع فى تفصيل الأحكام
التى
الصفحه ٣ : غيره حينئذ كأنه قيل أحلت لكم الأنعام مطلقا حال كونكم ممتنعين عن تحصيل ما
يغنيكم عنها فى بعض الأوقات
الصفحه ٦١ : أن من لم يؤمن ببعضها كان كمن لم يؤمن
بكلها لإدلاء كل منها بما يدليه غيرها وكونها لذلك فى حكم شىء واحد
الصفحه ٩٧ : عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
السَّماءِ) اختلف فى أنهم هل كانوا مؤمنين أولا فقيل كانوا كافرين
شاكين فى قدرة الله
الصفحه ٩٩ :
اللطف والإحسان
كما فى قوله تعالى (قُلِ اللهُ
يُنَجِّيكُمْ مِنْها وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ) الخ بعد قوله