الصفحه ١٢٧ : الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إِنَّما
يُبايِعُونَ اللهَ) إيذانا بكمال القرب واضمحلال شئونه صلىاللهعليهوسلم فى
الصفحه ١٥٣ : كَوْكَباً) جواب لما فإن رؤيته إنما تتحقق بزوال نور الشمس عن الحس
وهذا صريح فى* أنه لم يكن فى ابتداء الطلوع
الصفحه ١٦٤ :
أَوَّلَ مَرَّةٍ) بدل من (فُرادى) أى على الهيئة التى ولدتم عليها فى الانفراد أو حال ثانية
عند من يجوز
الصفحه ١٨٣ :
يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ كَذلِكَ
يَجْعَلُ اللهُ الرِّجْسَ
الصفحه ٢٠٠ : بِهِ) أمركم به أمرا مؤكدا (لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ) تتذكرون ما فى تضاعيفه وتعملون بمقتضاه وقرىء بتشديد
الصفحه ٢٠٦ : كل فرقة إماما لها قال صلىاللهعليهوسلم افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة كلهم فى الهاوية إلا
واحدة
الصفحه ٢١٠ : والتنوين للتحقير والجار فى قوله تعالى (مِنْهُ) متعلق ب (حَرَجٌ) يقال حرج منه أى ضاق به صدره أو بمحذوف وقع
الصفحه ٢١٨ : ما حاق به من اللعن والطرد على نهج استدعاء الجبر فى مقابلة
الكسر كما هو المتبادر من قوله (رَبِّ
الصفحه ٢٣٥ : فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٦٠) قالَ يا قَوْمِ
لَيْسَ بِي ضَلالَةٌ وَلكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٢٧٨ :
(وَاكْتُبْ لَنا فِي
هذِهِ الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنا إِلَيْكَ قالَ عَذابِي
الصفحه ٢٨٠ : )
____________________________________
النفس كتعيين
القصاص فى العمد والخطأ من غير شرع الدية وقطع الأعضاء الخاطئة وقرض موضع النجاسة
من الجلد
الصفحه ٢٨٣ : والمستقبل للدلالة على تماديهم فيما هم فيه من الظلم والكفر (وَإِذْ قِيلَ لَهُمُ) منصوب بمضمر خوطب به النبى
الصفحه ٣٠٠ :
(مَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١٨٦
الصفحه ٣٠٥ : عليك خروجه تسميه عبد الحرث وكان اسمه حارثا فى الملائكة فقبلت فلما
ولدته سمته عبد الحرث فمما لا تعويل
الصفحه ٣١٠ : رَبَّكَ
فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ
وَالْآصالِ وَلا