الصفحه ٢٢٨ : هُمْ فِيها خالِدُونَ (٤٢) وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ
الصفحه ٢٤٤ :
(فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ فَأَصْبَحُوا فِي دارِهِمْ جاثِمِينَ (٧٨)
فَتَوَلَّى
عَنْهُمْ وَقالَ يا
الصفحه ٢٥٩ : وَأَرْسِلْ فِي الْمَدائِنِ حاشِرِينَ (١١١) يَأْتُوكَ بِكُلِّ
ساحِرٍ عَلِيمٍ (١١٢) وَجاءَ السَّحَرَةُ
الصفحه ٢٧٣ :
(وَلَمَّا سُقِطَ فِي
أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمْنا
الصفحه ٢٧٤ :
الصلاة والسلام إليهم كما ينطق به الآيات الواردة فى سورة طه لكن أريد بتقديمه
عليه حكاية ما صدر عنهم من
الصفحه ٢٨٤ :
(وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
الصفحه ٢٩٩ :
(أَوَلَمْ يَنْظُرُوا
فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ
الصفحه ١٢ :
أخرجهم* من صلب آدم عليهالسلام (وَاتَّقُوا اللهَ) أى فى نسيان نعمته ونقض ميثاقه أو فى كل ما تأتون وما
الصفحه ١٣ : زمانيهما أى اذكروا إنعامه تعالى عليكم
أو اذكروا نعمته كائنة عليكم فى وقت همهم (أَنْ يَبْسُطُوا
إِلَيْكُمْ
الصفحه ٣٤ : على ما ذكر أو
للمبالغة فى تحقق الرد وتخييل أنه وقع قبل الافتداء على منهاج ما فى قوله تعالى (أَنَا
الصفحه ٦٣ : )
____________________________________
خبر إن والعائد
إلى اسمها محذوف أى من آمن منهم وإما فى محل النصب على أنه بدل من اسم إن وما عطف
عليه
الصفحه ٩٥ : عليهما (تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ
وَكَهْلاً) استئناف مبين لتأييده عليهالسلام أو حال من الكاف وذكر
الصفحه ١١٥ :
والتبكيت (لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) من العقلاء وغيرهم أى لمن الكائنات جميعا خلقا
الصفحه ١٢١ : )
____________________________________
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ) كلام مبتدأ مسوق لحكاية ما صدر فى الدنيا عن بعض المشركين
من أحكام الكفر
الصفحه ١٢٦ : اللعب واللهو مبالغة كما فى قول الخنساء فإنما هى
إقبال وإدبار أى وما أعمال الدنيا أى الأعمال المتعلقة بها