الصفحه ٤١ : إلى الأدنى بل لتنويه شأن الصفة فإن
إبراز وصف فى معرض مدح العظماء منبىء عن عظم قدر الوصف لا محالة كما
الصفحه ٤٥ :
بهذا العنوان جنس
برأسه وإن كان فى نفسه نوعا مخصوصا من مدلول لفظ الكتاب وعن هذا قالوا اللام للعهد
الصفحه ٥١ :
عنها القرآن قبل
وقوعها. روى أنه ارتد عن الإسلام إحدى عشرة فرقة ثلاث فى عهد رسول الله عليه
الصلاة
الصفحه ٥٨ : أنه تعالى ممسك يقتر بالرزق فإن كلا من غل اليد وبسطها مجاز عن محض البخل
والجود من غير قصد فى ذلك إلى
الصفحه ٦٨ :
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٧٦) قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلا
الصفحه ٨١ : يبقى حينئذ فى النظم الكريم ما يقدر به الطعام والصيام والالتجاء إلى
إلى القيلس على الهدى تعسف لا يخفى
الصفحه ٨٦ : الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لا
يَعْقِلُونَ)
(١٠٣)
____________________________________
للمساءة الواقعة
فى
الصفحه ١٠٤ : ء
عن تفصيل بعض موجباته المنتظمة فى سلك الإجمال من عظائم الآثار* وجلائل الأفعال من
قوله عزوجل (الَّذِي
الصفحه ١١٢ :
(وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ١١٣ : قال سبحانه (وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى
نَبْعَثَ رَسُولاً) وفيه كما ترى إيذان بأنهم فى ذلك
الصفحه ١٣٦ : )
____________________________________
لما تقرر فى موضعه
من أن النفى وإن دخل على نفس المضارع يفيد الدوام والاستمرار بحسب المقام ألا يرى
أن
الصفحه ١٥٤ :
الْمُشْرِكِينَ (٧٩) وَحاجَّهُ قَوْمُهُ
قالَ أَتُحاجُّونِّي فِي اللهِ وَقَدْ هَدانِ وَلا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ
الصفحه ١٥٧ : )
____________________________________
فى الفضل وهو
مبتدأ وقوله تعالى (حُجَّتُنا) خبره وفى إضافتها إلى نون العظمة من التفخيم ما لا يخفى
الصفحه ١٧٤ : كما أشرنا إليه وقوله تعالى* (فِي طُغْيانِهِمْ) متعلق ب (نَذَرُهُمْ) وقوله تعالى (يَعْمَهُونَ) حال من
الصفحه ١٩٣ :
اثْنَيْنِ) عطف على مثله شريك له فى حكمه أى وأنشأ من المعز زوجين*
التيس والعنز وقرىء بفتح العين وهو جمع ما عز