الصفحه ١٠١ : الأئمة فيه فجوز أبو حنيفة ومنع مالك ،
وفرق الشافعي بين المسجد الحرام وغيره (لَهُمْ فِي الدُّنْيا
خِزْيٌ
الصفحه ١١٠ :
شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ) يعني شهادة الله لإبراهيم بالحنيفية والبراءة عن اليهودية
والنصرانية ، والمعنى
الصفحه ١٣٨ : ، وهي حرام مطلقا وكذا كل ما أسكر عند أكثر العلماء. وقال أبو حنيفة رحمهالله تعالى : نقيع الزبيب والتمر
الصفحه ١٣٩ : الغسل. وقال أبو حنيفة
رضي الله تعالى عنه إذا طهرت لأكثر الحيض جاز قربانها قبل الغسل. (مِنْ حَيْثُ
الصفحه ١٤٠ : بأحدهما بما قصدتم من الأيمان وواطأت فيها قلوبكم ألسنتكم.
وقال أبو حنيفة : اللغو أن يحلف الرجل بناء على ظنه
الصفحه ١٤٣ : . وجوزه أبو حنيفة مع الكراهة ، وقد لعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم المحلل والمحلل له. (فَإِنْ طَلَّقَها
الصفحه ١٤٦ : ، ويدل عليه قوله عليهالسلام لأنصاري طلق امرأته المفوضة قبل أن يمسها «متعها بقلنسوتك».
وقال أبو حنيفة رضي
الصفحه ٤٩ : .
(فَلَمَّا أَضاءَتْ ما
حَوْلَهُ) أي : النار ، ما حول المستوقد إن جعلتها متعدية ، وإلا
أمكن أن تكون مسندة إلى
الصفحه ٨٥ : اسم إن وخبرها (فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ) والفاء لتضمن المسند إليه معنى الشرط ، وقد منع سيبويه
دخولها في خبر
الصفحه ١٧٠ : تأويلات المعتزلة
للختم ونحوه المسند إلى الله تعالى............................... ٤٢
بيان كون المنافقين
الصفحه ٥ : » (١) للعلامة القاضي المفسّر ناصر الدين أبي الخير ، عبد الله
بن عمر بن علي البيضاوي الشيرازي ، الشافعي (ت ٦٨٥ ه
الصفحه ٢٠ : السماوي بتخريج أحاديث البيضاوي».
٤٦ ـ وممن علق
عليه كمال الدين محمد بن محمد بن أبي شريف القدسي المتوفى
الصفحه ١٠٦ : أبي عمرو ويعقوب (أَرِنا) ، قياسا على فخذ في فخذ ، وفيه إجحاف لأن الكسرة منقولة من
الهمزة الساقطة دليل
الصفحه ١٠٨ : عبادته ، وعد إسماعيل من
آبائه تغليبا للأب والجد ، أو لأنه كالأب لقوله عليه الصلاة والسلام : «عم الرجل
صنو
الصفحه ١٦ : الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة (ت ٩١١
ه ـ).
وهي في مجلد أيضا
سماه «نواهد