الصفحه ٥٢ : فإنه على منهاج واحد فى
النظم مناسب أوله آخره ، وعلى درجة واحدة فى الفصاحة ، فليس يشتمل على الغث
والسمين
الصفحه ٩ : القرآن وثيقا كل الوثاقة فى نصوصه ، وسلوك الصحابة على صراطه ، لأنه
منهاج دعوة ودستور حياة للفرد والدولة
الصفحه ١١ : ، ومنهاج دعوة فى أوساط تلك الأمة التى قامت دعائمها بالفعل
على أساس من الإسلام. ومن تأمل فى ترتيب النزول
الصفحه ١٣٤ : أَنَّهُمْ كَفَرُوا
بِاللهِ) (٥٤). فأكّد المعطوف أيضا ، فالباء ليكون الكل فى التأكيد على
منهاج واحد ، وليس
الصفحه ٥٨ :
ترجيح أحد محتملات ذى المعنيين والمعانى ، وأعمل كل منهم فكره.
واعتنى الأصوليون
بما فيه من الأدلة
الصفحه ٢٣ : .
٣ ـ مراجعة جميع
الآيات القرآنية الواردة فى الأصول ، إذ أن فيها تحريفا واضحا ، فصحّحناها وأثبتنا
أرقامها
الصفحه ٧٠ : من أصول
العقيدة فى القرآن بدئ فيه بالكلى ، ثم بالجزئيات ، إلزاما لصيانة الاعتقاد. وكل
ما هو من أصول
الصفحه ١٩٠ :
أَنْتَ) (٣) (١٥٤) بغير
__________________
(١) فى الأصول : ثم
شعيب ثم لوط والترتيب يقتضى ما أثبتناه
الصفحه ١٩٣ : ) (٣٠) ، لأن معناه : مات.
__________________
(١) فى الأصول :
وأنزلنا ، ولم يذكر : فأنبتنا. والمثبت
الصفحه ١٩٧ : (حُسْناً) ، لأن قوله بعده : (أَنِ
اشْكُرْ لِي وَلِوالِدَيْكَ) (١٤) قام
__________________
(١) فى الأصول
الصفحه ٢١٨ : الأصول.
(٢) وبعده : (فَما أَغْنى عَنْهُمْ
ما كانُوا يَكْسِبُونَ)
[٥٠] ويبدو أنها سقطت من الأصول كما يدل
الصفحه ٢٣٣ :
الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ
__________________
(١) فى الأصول :
خالقها. والسياق يقتضى ما أثبتناه.
(٢) ما
الصفحه ٣٠ : الدين وهى الأصول التى تدور حولها حقائق القرآن ، لتثبيتها
فى القلوب ، ولإمدادها بطاقة من القوة واليقين عن
الصفحه ٥٥ :
العقيدة الخاتمة.
وكان أن تحول الجم
الغفير من تلك الشعوب غير العربية إلى علماء فى العربية ، وإلى أصوليين
الصفحه ٥٩ : ، وبحث أصولها فى القرآن.
كما تكلم المرحوم
الدكتور محمد أحمد الغمراوى فى كتابه «الإسلام فى عصر العلم