الصفحه ٤٨ :
الرسول : إنه مجنون ، وعن القرآن : إنه سحر مبين .. فلما جاء (أفعل) مع المضارع فى
الأنعام انقطعت مظنة
الصفحه ٤٩ : معظم آيات القرآن إلّا فى المواضع الثمانية التى ذكرناها ، وإنما تقدم
الضر على النفع لأنه أصل الفطرة التى
الصفحه ٥٠ :
تَأْكُلُونَ) بدون واو.
والسبب أن القرآن
لما راعى لفظ الجنة ، ولما كان الحديث فى (المؤمنون) عن الجنات بالجمع
الصفحه ٦٧ : ) (٦) ليس فى القرآن غيره تكرار العامل مع حرف العطف لا يكون
إلّا للتأكيد ، وهذه حكاية كلام المنافقين ، وهم
الصفحه ٧٠ : . وقيل : مثله : التوراة ، والهاء تعود
إلى القرآن. والمعنى : فأتوا بسورة من التوراة التى هى مثل القرآن
الصفحه ٨٧ :
بالمعروف ، هو ما ذكر
فى قوله : من معروف. فتأمل فيه فإن هذا دليل على إعجاز القرآن (١).
٤٨ ـ قوله
الصفحه ١٥٦ : ، وقال بعضهم : على من شذ من القرية منهم.
قلت : وليس فى القولين ما يوجب تخصيص هذه السورة بقوله
الصفحه ١٦٤ : (٢). هذا هو الأظهر من تفسيره.
٢٧٤ ـ قوله : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا) (٤١
الصفحه ٢٣٥ : ء ، وعن ابن عطية : أهل القرى المذكورين فى الثانية هم أهل
الصفراء وينبع ووادى القرى ، وما هنالك قرى عربية
الصفحه ٢٤٠ : ». خص ذكر
الشعر بقوله :(ما
تُؤْمِنُونَ) لأن من قال : القرآن شعر ، ومحمد شاعر ، بعد ما علم اختلاف
آيات
الصفحه ١٣ : النفس وانفعالاتها ، وقد
تكون من باب التشريع والتقنين وغير ذلك من الاعتبارات ولكن المهم هو استقصاء
القرآن
الصفحه ١٨ : .
٤ ـ البرهان فى
توجيه متشابه القرآن لما فيه من الحجة والبيان «وهو الكتاب الذى بين يديك الآن»
بعنوان : (أسرار
الصفحه ٢٤ : والتعريف بالأعلام الواردة فى الكتاب.
٦ ـ أضفت كلمات
أحيانا إما فى آيات القرآن متى ذكرها المؤلف مبتورة
الصفحه ٢٧ :
ما هو الإعجاز وما مقاصده؟
القرآن بيان
ومعجزة :
المعجزة : أمر خارق للعادة. مقرون بالتحدى
الصفحه ٣٠ : الدين وهى الأصول التى تدور حولها حقائق القرآن ، لتثبيتها
فى القلوب ، ولإمدادها بطاقة من القوة واليقين عن