الصفحه ٢٨٠ :
الأنفال
كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كفروا
بآيات الله
٥٢
١٣٢
١٦٣
الصفحه ٣٣٦ :
قل أُوحى إلى أنه
١
٢٤٢
٥٣٧
الجن
إنَّا سمعنا
الصفحه ٩٤ :
به فجعله من أنفسهم
ليكون موجب المنة أظهر ، وكذلك قوله : (لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٤١ : فى قوم آذوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت : (وَلا
يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ) (٦٥) فاقتضى لفظ (مَنْ
الصفحه ١٥٥ : بعضهم يخلف بعضا إلى
يوم القيامة ، وخصت هذه السورة بقوله : (إِنِّي
خالِقٌ بَشَراً) (٢٨) إذ ليس فى لفظ
الصفحه ١٧٧ : الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ) (٢٠) وزاد فى الثانى : (مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ) «٢١ : ٢٥ ، ٢٢ :
٥٢» على الأصل
الصفحه ٣٠٧ :
المسألة
٢٦
الشعراء
إنّا رسول رب العالمين
١٦
١٧٦
٣٠٣
الصفحه ١٤٩ :
السِّجْنِ) «٣٩ ، ٤١» ، فى
موضعين : الأول
منهما : ذكره يوسف حين
عدل عن جوابهما إلى دعائهما إلى الإيمان
الصفحه ١٣٤ :
تكرار للتأكيد ،
واكتفى بذكر (كَيْفَ) عن الجملة بعده ، لدلالة الأولى عليه. وقيل : تقديره : كيف
لا
الصفحه ١٣٥ : من الواو ، والتى بعدها جاء قبلها : (كَفَرُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَماتُوا) (٨٤) بلفظ الماضى وبمعناه
الصفحه ١٦٥ : جل الغرض ، وذلك أن اليهود سألته عن قصة أصحاب
الكهف وقصة ذى القرنين فأوحى الله إليه فى القرآن ، فكان
الصفحه ٢٠٧ : ،
فذكر فى كل سورة الطرف الذى هو أعم ، واكتفى به عن الطرف الآخر ، والمراد بما فى
أول هذه السورة : النكاح
الصفحه ٣٤٤ :
الاسم
رقم الصفحة
والمسألة
(ر)
رسول
الصفحه ٢٩ : الكتاب الكريم بأفصح بيان
وأوضحه ، بحيث لا يعجز عن إدراكه أقل الناس فهما ووعيا ، داعيا إلى أن : الكون غيب
الصفحه ٢٨٢ :
إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا
٨٤
١٣٤
/ ١٣٥
١٧٠
/ ١٧١
التوبة