الصفحه ٢٢٥ : بالاهتداء ، لأنه كلام العرب فى محاجتهم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وادعائهم أن آباءهم كانوا مهتدين
الصفحه ٣٠ :
«لا إله إلّا الله»
، هذه الكلمة هى خلاصة رسالات الله ، محمد وجميع الرسل عباد الله. هذا هو الحجم
الصفحه ١٥٣ : ) ، وما
أورده المؤلف ذكره القرطبى فى تفسيره ٧ / ٣٢٧ غير منسوب إلى ابن عباس.
وأخرجه النسائى ٦ / ٦٠
عن
الصفحه ٤٩ : ء معبرا عن
نوع راق ومتطور من الفطرة ألف العبادة حتى تحولت إلى معرفة وحب لله ورسوله.
فلما اختلفت هذه
الصفحه ٧٥ :
معرفا ، لأنه من الله
تعالى ، وما فى آل عمران والنساء نكرة ، أى بغير حق فى معتقدهم ودينهم ، فكان
الصفحه ٨٦ : : جاز فعله شرعا (٤).
قال
أبو مسلم حاكيا عن الخطيب : إنما جاء المعروف الأول معرّف اللفظ لأن المعنى
الصفحه ٢٠٦ :
سورة الأحزاب
ذهب بعض القراء
إلى أنه ليس فى هذه السورة ما يذكر فى المتشابه ، وبعضهم أورد فيها
الصفحه ١٣٧ : بكناية تعود من الثانية إلى
الأولى ، وإما بإشارة فيها إليها ، وربما يجمع بين الاثنين منها (٢) والثلاثة
الصفحه ٢٨ : الواضحة فى شخصيات رسل الله ، فراحوا يطالبون رسلهم بآيات ودلائل تدل
على أنهم صادقون فى البلاغ عن إله غير
الصفحه ١٣٨ : تعالى ، ثم رسوله صلىاللهعليهوسلم باطلاع الله إياه عليها ، كقوله : (قَدْ نَبَّأَنَا
اللهُ مِنْ
الصفحه ٢٦٧ :
المسألة
٣
آل
عمران
ربنا فاغفر لنا
١٩٣
١١٧
١٢١
الصفحه ٥٢ : ، ومسوق لمعنى واحد ، وهو دعوة الخلق إلى الله ، وصرفهم عن الدنيا إلى
الدين.
وكلام الناس تتطرق
إليه هذه
الصفحه ٣٩ : يتحدثون عن الإنسان الآلى ، وعن بناء الأجنة فى
غير أرحام الأمهات ، وعن الأمطار الصناعية ، ولم يصب الله
الصفحه ٩٦ : مُتَّخِذِي
أَخْدانٍ)
، حرمة للحرائر المسلمات ، لأنهن إلى الصيانة أقرب ، ومن الخيانة أبعد ، ولأنهن لا
يتعاطين
الصفحه ١٣٣ :
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ) (٧) ، ثم ذكر بعده : (كَيْفَ
وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ