الصفحه ١٣٤ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَماتُوا) «٨٠ ، ٨٤» (١) بغير باء فيهما ، لأن الكلام فى الآية الأولى إيجاب بعد
نفى
الصفحه ١٣٥ : من الواو ، والتى بعدها جاء قبلها : (كَفَرُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَماتُوا) (٨٤) بلفظ الماضى وبمعناه
الصفحه ١٤١ : فى قوم آذوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت : (وَلا
يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ) (٦٥) فاقتضى لفظ (مَنْ
الصفحه ١٥٣ : مِنْ قَبْلِكَ) (٣٨) ، ومثله فى المؤمن (٧٨) ، ليس بتكرار. قال ابن عباس : عيّروا رسول الله
الصفحه ١٥٥ : ) (١) ، وزاد فى هذه السورة (إِخْواناً) ، لأنها نزلت فى أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وما سواها عام فى
الصفحه ١٦٥ : (٩٨)
، لأن هذا ليس
بتكرار ، فإن الأول من كلامهم فى الدنيا ، حين جادلوا الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٧ : الْمُرْسَلِينَ إِلَّا إِنَّهُمْ) (٢٠) وزاد فى الثانى : (مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ) «٢١ : ٢٥ ، ٢٢ :
٥٢» على الأصل
الصفحه ٢٠٧ : . نزلت حين عيروا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بنكاحه زينب ، فأنزل الله : (سُنَّةَ
اللهِ فِي الَّذِينَ
الصفحه ٢٢٥ : بالاهتداء ، لأنه كلام العرب فى محاجتهم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، وادعائهم أن آباءهم كانوا مهتدين
الصفحه ٢٥٠ : ، وسلط عليهم رسوله والمؤمنين ، وإنها لم تحل
لأحد قبلى ، وإنها إنما حلت لى ساعة من نهار ، وإنها لن تحل
الصفحه ٢٧٩ :
١٠
٩٣
/ ١٣١
٦٤
/ ١٦٢
الأنفال
ومن يشاقق الله ورسوله
١٣
الصفحه ٢٨٠ :
التوبة
كيف يكون للمشركين عند الله وعند
رسوله
٧
١٣٣
١٦٧
التوبة
الصفحه ٢٨٣ :
١٣٨
١٧٩
التوبة
لقد جاءكم رسول من أنفسكم
١٢٨
٩٤
٦٦
الصفحه ٣٠٢ :
٣٢٦
الحج
من قبلك من رسول
٥٢
١٧٧
٣٠٦
الحج
الصفحه ٣٠٧ :
المسألة
٢٦
الشعراء
إنّا رسول رب العالمين
١٦
١٧٦
٣٠٣