الصفحه ٣٦ :
إبطال نبوة الرسول
صلىاللهعليهوسلم بما نقله إلينا من ضلالات الثنوية والبراهمة وغيرهم ، بل أنه
الصفحه ٣٨ : التحدى
، وخلو القرآن من الإعجاز ، وفى ذلك خرق لإجماع الأمة على استمرار معجزة القرآن
للرسول
الصفحه ٤٥ : المائدة : (وَإِذا
قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قالُوا حَسْبُنا
ما
الصفحه ٤٨ :
الرسول : إنه مجنون ، وعن القرآن : إنه سحر مبين .. فلما جاء (أفعل) مع المضارع فى
الأنعام انقطعت مظنة
الصفحه ٤٩ : ء معبرا عن
نوع راق ومتطور من الفطرة ألف العبادة حتى تحولت إلى معرفة وحب لله ورسوله.
فلما اختلفت هذه
الصفحه ٥١ : إيمانا بالقرآن ورسول القرآن : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ٥٥ : المسلم الذى بناه الرسول صلىاللهعليهوسلم بالقرآن حجة على صلاحية القرآن للدعوة العالمية.
لم يكن
الصفحه ٥٧ : بها ، ثم رسول الله صلىاللهعليهوسلم خلا ما استأثر الله بعلمه ، ثم ورث عنه معظم ذلك سادات
الصحابة
الصفحه ٦١ : رسول من
رسله ، ينبعث بالهداية ، موفقا بوحى من الله فيصنع المعجزة التى لم تمهد لها
أسبابها ودواعيها
الصفحه ٦٨ : ، والآية تنزل جوابا لمستخبر يسأل ،
ويوقف جبريل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على موضع السورة والآية
الصفحه ٧٤ : (فَأَرْسَلْنا) «١٦٢» ، لأن لفظ الرسول والرسالة كثرت فى الأعراف ، فجاء ذلك وفقا
لما قبله ، وليس كذلك فى سورة
الصفحه ٧٥ : الذين أشركوا وإن تقدمت لهم أزمنة لأنهم
كانوا أكثر من ابتلى بهم الرسول صلىاللهعليهوسلم
ويحادهم
الصفحه ٩٤ :
به فجعله من أنفسهم
ليكون موجب المنة أظهر ، وكذلك قوله : (لَقَدْ
جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٩٥ : ب : مبدوءة
بواو.
(٥) وذلك فى الآية
التى بعد هذه : (وَمَنْ
يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ
الصفحه ١٣٣ :
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ) (٧) ، ثم ذكر بعده : (كَيْفَ
وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ